الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 10:37 صـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
وكيل ”التعليم” بالدقهلية يشكر القيادة السياسية على دعم منظومة التعليم الأرصاد تعلن موعد انتهاء الموجة الحارة عبد الباسط حمودة عن بداياته: عبد المطلب اشترالي هدوم.. وعدوية جرّأني على الغناء بيان عاجل من وزارة الصحة والسكان حول إصابة 63 مواطن بنزلة معوية بأسوان نائب محافظ الدقهلية يستقبل رئيس قطاع الإرشاد بوزارة الزراعة ومساعد وزيرة البيئة للمرور علي نقاط تجميع قش الأرز استمرار تنفيذ الحملات التموينية بنطاق محافظة الدقهلية لرفع المعاناة عن المواطنين محافظ البحيرة تشهد احتفالية بدار أوبرا دمنهور وتكرم عدد من المحافظين السابقين ورموز المحافظة والمتفوقين رانيا فريد شوقي تتذكر والدها الراحل برسالة مؤثرة.. ماذا قالت؟ المنيا تودع شخص وإصابة اخر في حادث تصادم بدرنة في ليبيا محافظ الدقهلية يعلن بدء التشغيل التجريبي للمرحلة الأولى لـ”الطفطف” بمدينة بلقاس بمشاركة المخرجة نيفين شلبي.. التفاصيل الكاملة لمهرجان ظفار السينمائي الدولي في دورته الأولي بسلطنة عمان أسعار النفط تصعد 2% بعد خفض أسعار الفائدة الأميركية

أحمد محجوب يقدم عدوى الكتابة في فلسفة إنتاج النص

غلاف الكتاب
غلاف الكتاب

صدر حديثا عن دار كنعان للنشر والدراسات في سوريا، كتاب «عدوى الكتابة في فلسفة إنتاج النص» للناقد الدكتور أحمد محجوب.

وبحسب الناشر، اشتغل المؤلف على هذا الكتاب أكثر من خمسة أعوام، حيث بوّبَ فيه دوافع الكتابة وأسباب التأليف وما يؤثر على الكاتب ونهجه وأسلوبه وما يحتاجه من أدوات ومراجع لإتمام الفكرة، حيث استطاع الكاتب أن يجمع أسرار الكتابة بطريقة ممتعة، وأسلوب مدهش.

أدوات الكتابة

وتابع: "نجد في هذا الكتاب تفصيلًا لأدوات الكتابة وأساليبها وطرائق تعلمها وسبل الإبداع بها، حيث جاء في المقدمة، أن الكتابة بوصفها عدوى، أحرى منها بوصفها اكتسابًا أو إنجازًا أو كسبًا بعد سعي حثيث".

عدوى الكتابة

من جهته قال المؤلف في مقدمة الكتاب، إن الكتابة هي نوع من المصادفة الغريبة تمر على غير المكترثين، أكثر من فرصة مرورها على طالبيها والساعين خلفها، وحتى تحصل هذه العدوى، ينبغي نزع التباعد مع المعرفة، ونزع كمامة الوقاية، والاقتراب أكثر من المصابين بدائها وشقاوتها، حينها سيصاب المرء حتمًا بها، حاملًا هذا الفايروس الحميد، باحثًا عن إنسان آخر راغب بالتعرض له والوقوع في شركه.