الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 09:36 صـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
عبد الباسط حمودة عن بداياته: عبد المطلب اشترالي هدوم.. وعدوية جرّأني على الغناء بيان عاجل من وزارة الصحة والسكان حول إصابة 63 مواطن بنزلة معوية بأسوان نائب محافظ الدقهلية يستقبل رئيس قطاع الإرشاد بوزارة الزراعة ومساعد وزيرة البيئة للمرور علي نقاط تجميع قش الأرز استمرار تنفيذ الحملات التموينية بنطاق محافظة الدقهلية لرفع المعاناة عن المواطنين محافظ البحيرة تشهد احتفالية بدار أوبرا دمنهور وتكرم عدد من المحافظين السابقين ورموز المحافظة والمتفوقين رانيا فريد شوقي تتذكر والدها الراحل برسالة مؤثرة.. ماذا قالت؟ المنيا تودع شخص وإصابة اخر في حادث تصادم بدرنة في ليبيا محافظ الدقهلية يعلن بدء التشغيل التجريبي للمرحلة الأولى لـ”الطفطف” بمدينة بلقاس بمشاركة المخرجة نيفين شلبي.. التفاصيل الكاملة لمهرجان ظفار السينمائي الدولي في دورته الأولي بسلطنة عمان أسعار النفط تصعد 2% بعد خفض أسعار الفائدة الأميركية ارتفاع أسعار الذهب مساء تعاملات الخميس البترول تناقش خطط ”آى بي آر” للطاقة لتطوير حقول البترول والغاز المتقادمة

المبتهل مهند عماد: تعلمت الكثير في مدرسة الإنشاد الديني.. فيديو

الطفل مهند عماد
الطفل مهند عماد

قال المنشد مهند عماد، البالغ من العمر 14 سنة، إنه كان يفضل أشكالا أخرى من الغناء، ولكن عندما سمع عن إعلان مدرسة الإنشاد الديني، قال إنها فرصة كبيرة جدا حتى يتقرب من الله عز وجل أكثر، ويستفيد من المقامات العربية المتنوعة.

وأوضح البالغ من العمر 14 سنة، خلال حواره في برناج "صباح الخير يا مصر"، المذاع عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، أنه استفاد كثيرا في مدرسة الإنشاد الديني، وتعلم أكثر من مقام، والفرق بين هذه المقامات، كما وجه الشكر لكل من ساهم بتخرجه في هذه المدرسة وعلى رأسهم الشيخ محمود التهامي، والشيخ طه الإسكندراني، والدكتور محمد العجيني، مضيفا: "شرف كبير لي أن أكون موجودا في هذه المنظمة".

وواصل "عماد"، أنه لم يكن يعرف شيئا عن الإنشاد الديني قبل دخوله المدرسة، وكان مقتصرا على غناء أنشودة قمرا، ولكن مع الدراسة في المدرسة والفهم أصبح قادرا على غناء التواشيخ الدينية، إلى جانب أنه يفضل الشيخ ياسين التهامي، فهو يحب صوته وغناءه كثيرا، كما يتمنى أن يصبح مثله في يوما ما.