الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 04:10 صـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
عبد الباسط حمودة عن بداياته: عبد المطلب اشترالي هدوم.. وعدوية جرّأني على الغناء بيان عاجل من وزارة الصحة والسكان حول إصابة 63 مواطن بنزلة معوية بأسوان نائب محافظ الدقهلية يستقبل رئيس قطاع الإرشاد بوزارة الزراعة ومساعد وزيرة البيئة للمرور علي نقاط تجميع قش الأرز استمرار تنفيذ الحملات التموينية بنطاق محافظة الدقهلية لرفع المعاناة عن المواطنين محافظ البحيرة تشهد احتفالية بدار أوبرا دمنهور وتكرم عدد من المحافظين السابقين ورموز المحافظة والمتفوقين رانيا فريد شوقي تتذكر والدها الراحل برسالة مؤثرة.. ماذا قالت؟ المنيا تودع شخص وإصابة اخر في حادث تصادم بدرنة في ليبيا محافظ الدقهلية يعلن بدء التشغيل التجريبي للمرحلة الأولى لـ”الطفطف” بمدينة بلقاس بمشاركة المخرجة نيفين شلبي.. التفاصيل الكاملة لمهرجان ظفار السينمائي الدولي في دورته الأولي بسلطنة عمان أسعار النفط تصعد 2% بعد خفض أسعار الفائدة الأميركية ارتفاع أسعار الذهب مساء تعاملات الخميس البترول تناقش خطط ”آى بي آر” للطاقة لتطوير حقول البترول والغاز المتقادمة

عبد اللطيف الصديقي يقدم جانبا جديدا عن «آينشتاين»

غلاف الكتاب
غلاف الكتاب

صدر حديثًا عن دار كيوان للنشر بسوريا، ومن توزيع دار ميتافيرس برس بالإمارات العربية المتحدة، كتاب «ألحان نسبية آينشتاين» للدكتور عبد اللطيف الصديقي.

ويقول المؤلف في مقدمة الكتاب، إن العالم ألْبِرْت أينْشتاين ذلك العبقري الكوني الذي يتحرك الكون كله في دهاليز مخه و قبضة قوانينه، ذلك الإنسان الذي كأنما اعتقل في مجاهل رأسه جميع عبقريات الآلهة.

قوانين رياضياتية وعلمية

وأضاف، "أينشتاين" الذي فسّر بكلماته القليلة الرهيبة الآلهة العريقة التي كانت تحكم الكون بالمشيئة والهوى، حولها إلى قوانين رياضياتية وعلمية عاجزة عن أن تفعل بالحب أو المشيئة، هكذا وصف لنا المفكر الراحل عبد الله القصيمي ألبرت آينشتاين.

معرفة الأشياء

وتابع: كان لدى آينشتاین ولع شديد لمعرفة الأشياء ومعرفة الطبيعة والحقائق التي تقع وراءها، قائلا، "لا أريد أن أعيش إذ لم أنجز عملي"، حيث يؤكد آينشتاین أنه باع نفسه جسماً وروحاً إلى العلم، ولهذا كرّس كل وقته للبحث في الفيزياء.

الموسيقى والفيزياء

وأوضح، أن الموسيقى من جانب آخر ولع وهيام عند صاحبنا وليست للتسلية كما يعتقد بل للبحث عن حلول لمشاكله العلمية، وعندما خانته أنامله على العزف على آلة الكمان، وضعها على آلة البيانو، وقال ذات مرة: إن لم أكن فيزيائيًا لكنت موسيقيًا.