الطريق
الإثنين 21 أبريل 2025 07:32 مـ 23 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
تفجير عبوة ناسفة في مجموعة من الجنود الإسرائيليين بغزة.. ماذا يقول الإعلام الإسرائيلي؟ إزالة 7 حالات تعدي على الأرض الزراعية بالبحيرة وسط أجواء من البهجة.. إقبال كبير من المواطنين على المتنزهات والشواطئ بالبحيرة بيطري كفر الشيخ: تحرير 16 محضرًا و ضبط طن إلا ربع أسماك مملحة ومدخنة غير صالحة ضبط عدد من الدراجات النارية المخالفة في حملة مرورية بزفتى.. صور استعدادًا للصيف.. مديرية الشباب والرياضة ببورسعيد تطبق الكود المصري وتوفر 60 منقذًا بحريًا انطلاق مقرأة كبار القراء برواية البزي عن ابن كثير بمسجد الإمام الحسين محافظ دمياط يتفقد الأعمال النهائية لتطوير مستشفى رأس البر المركزى على أنغام السمسمية.. قصور الثقافة تحتفل بشم النسيم في السويس جبال الملح تجذب الزوار من مختلف المحافظات احتفالًا بأعياد الربيع مطار القاهرة الدولي يشارك المسافرين أعياد الربيع وشم النسيم الشباب والرياضة : تدريب عضوات أندية الفتاة والمرأة على المشغولات اليدوية بالإسكندرية

اقتصادي يوضح سبب توجه شركات التكنولوجيا لـ«خفض الإنفاق وتسريح العمالة».. فيديو

شركات التكنولوجيا
شركات التكنولوجيا

قال وليد جاب الله، الخبير الاقتصادي، إن شركات التكنولوجيا هي التي تقدم الفن الإنتاجي الحديث، الموجود في القطاعات الصناعية والزراعية وفي الحاسب الآلي، والمبيعات أون لاين، ومجال التعليم، وغيرها من القطاعات المهم صناعة التكنولوجيا بها.

اقرأ أيضًا: مقتل شخص وإصابة آخرين جراء تدافع أمام ملعب نهائي كأس الخليج في العراق.. فيديو

وأضاف الخبير الاقتصادي، خلال اتصال هاتفي في برنامج «هذا الصباح»، المذاع عبر فضائية «إكسترا نيوز»، أنه حققت شركات التكنولوجيا أرباحا هائلة خلال فترة تداعيات فيروس كورونا "كوفيد 19"عام 2020-2021، بسبب سيادة ثقافة العمل من المنزل، والشراء والتعليم، والألعاب، وكان من المتوقع أن هذه الشركات ستسود العالم إلى الأبد، ولكن مع بدء عام 2022 ارتفعت خسائر هذه الشركات، مما ترتب عليه بدء شركات التكنولوجيا العام الحالي بخفض الإنفاق، وتسريح العمالة.

وأوضح «جاب الله» أنه كان هناك نحو 21 شركة من شركات التكنولوجيا تخسر نحو نصف مليار دولار يوميا، بالإضافة إلى أن في عام 2022 صناعات التكنولوجيا بلغت خسائرها ما يجاوز 7.4 تريليون دولار، وذلك بسبب الأزمة الاقتصادية العالمية، ورفع أسعار الفائدة، والتي أدت إلى حرمان تلك الشركات من تمويل منخفض التكلفة.