الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 05:27 صـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
عبد الباسط حمودة عن بداياته: عبد المطلب اشترالي هدوم.. وعدوية جرّأني على الغناء بيان عاجل من وزارة الصحة والسكان حول إصابة 63 مواطن بنزلة معوية بأسوان نائب محافظ الدقهلية يستقبل رئيس قطاع الإرشاد بوزارة الزراعة ومساعد وزيرة البيئة للمرور علي نقاط تجميع قش الأرز استمرار تنفيذ الحملات التموينية بنطاق محافظة الدقهلية لرفع المعاناة عن المواطنين محافظ البحيرة تشهد احتفالية بدار أوبرا دمنهور وتكرم عدد من المحافظين السابقين ورموز المحافظة والمتفوقين رانيا فريد شوقي تتذكر والدها الراحل برسالة مؤثرة.. ماذا قالت؟ المنيا تودع شخص وإصابة اخر في حادث تصادم بدرنة في ليبيا محافظ الدقهلية يعلن بدء التشغيل التجريبي للمرحلة الأولى لـ”الطفطف” بمدينة بلقاس بمشاركة المخرجة نيفين شلبي.. التفاصيل الكاملة لمهرجان ظفار السينمائي الدولي في دورته الأولي بسلطنة عمان أسعار النفط تصعد 2% بعد خفض أسعار الفائدة الأميركية ارتفاع أسعار الذهب مساء تعاملات الخميس البترول تناقش خطط ”آى بي آر” للطاقة لتطوير حقول البترول والغاز المتقادمة

هيئة الكتاب تصدر «المسرح والتلقي» لـ معتز سلامة

غلاف الكتاب
غلاف الكتاب

صدر حديثًا عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين العساسي، كتاب تحت عنوان «المسرح والتلقي.. دراسة في أنماط تلقي مسرح باكثير الشعري» للكاتب معتز سلامة.

يقول معتز سلامة في مقدمة الكتاب: في العصر الحديث؛ ازدهر المسرح الشعري في أوروبا، ولا سيما في إنجلترا وفرنسا، إبان القرنين الثامن عشر والتاسع عشر من الميلاد ازدهارًا كبيرًا، وأقبل عددا غير قليل من المشاهير في الأدب والشعر على نظم المسرحيات الشعرية على اختلاف أنواعها، وكانت أول محاولة لكتابة المسرحية الشعرية في الأدب العربي على يد خليل اليازجي، الذي قدّم مسرحية المروءة والوفاء أو الفرج بعد الضيق 1876.

ويتناول الكتاب؛ تحليل الإطار الخارجي لعملية تلقي مسرح علي أحمد باكثير الشعري، من خلال تتبع آفاق توقعات القراء الذين تناولوا دراسة مسرح باكثير الشعري، وتحليل عمليات تلقيهم المتعددة، لأن أي بحث في عملية التلقي ينبغي أن يأخذ بعين الاعتبار عمليات التلقي السابقة للنص، فتلقي النص لا يمكن أن يقف عند الحد الذي قد نُفسر في ضوئه البنى النصية وعلاقات الدول ببعضها داخل النص فقط، بل يتجاوزه إلى ما يمكن أن نسميه تاريخ التلقي.

اقرأ أيضا.. جمعية البلد تحتفل بـ«كلنا واحد» بمكتبة مصر العامة.. غد