الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 07:36 صـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
عبد الباسط حمودة عن بداياته: عبد المطلب اشترالي هدوم.. وعدوية جرّأني على الغناء بيان عاجل من وزارة الصحة والسكان حول إصابة 63 مواطن بنزلة معوية بأسوان نائب محافظ الدقهلية يستقبل رئيس قطاع الإرشاد بوزارة الزراعة ومساعد وزيرة البيئة للمرور علي نقاط تجميع قش الأرز استمرار تنفيذ الحملات التموينية بنطاق محافظة الدقهلية لرفع المعاناة عن المواطنين محافظ البحيرة تشهد احتفالية بدار أوبرا دمنهور وتكرم عدد من المحافظين السابقين ورموز المحافظة والمتفوقين رانيا فريد شوقي تتذكر والدها الراحل برسالة مؤثرة.. ماذا قالت؟ المنيا تودع شخص وإصابة اخر في حادث تصادم بدرنة في ليبيا محافظ الدقهلية يعلن بدء التشغيل التجريبي للمرحلة الأولى لـ”الطفطف” بمدينة بلقاس بمشاركة المخرجة نيفين شلبي.. التفاصيل الكاملة لمهرجان ظفار السينمائي الدولي في دورته الأولي بسلطنة عمان أسعار النفط تصعد 2% بعد خفض أسعار الفائدة الأميركية ارتفاع أسعار الذهب مساء تعاملات الخميس البترول تناقش خطط ”آى بي آر” للطاقة لتطوير حقول البترول والغاز المتقادمة

جائز في حالة واحدة.. ما حكم بيع «اللايكات» بمواقع التواصل الاجتماعي؟

لايكات الفيس بوك
لايكات الفيس بوك

ورد سؤال من أحد المتابعين لصفحة دار الإفتاء المصرية على "فيسبوك"، يقول فيه صاحبه: انتشر بيع اللايكات (الإعجابات) على مواقع التواصل الاجتماعي حتى إنه أنشئت شركات للترويج تعمل خصيصًا في هذا المجال، وهذه الشركات المروِّجة لهذه الأشياء تحدِّد الأسعار في بيعها بناءً على الكَمِّ؛ وهو العدد الذي يُستَهدَفُ وصول الإعلان إليه، فيكون -مثلًا- شراء (1000 متابِعٍ) بسعر (0.5) دولار، وهكذا؛ إذْ كلما زاد العدد زادت ثقة الناس فيما يُروَّج له؛ فما حكم هذه المعاملة.

وأجابت دار الإفتاء المصرية، عن هذا السؤال، مؤكدة أنه يوجد حالات في ما يُسَمَّى بـ"بيع اللايكات"، ويكون هذا البيع جائز شرعًا في حالة إذا كان هذا بغرض الإعلان عن الترويج للحساب أو الصفحة أو المنشور بحيث يصل الإعلان إلى عددٍ معينٍ من المستخدمين متفقٍ عليه في مقابلٍ معلومٍ، وأنه في حالات كان الترويج لبيع وهميٍّ لا يُعبِّر عن زيارةٍ لمستخدمين حقيقيين ورؤيتهم للإعلان؛ فهو من صور التَّعامُل الـمُحَرَّمة شرعًا؛ لقوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ: «الْمُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ، كَلَابِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ»، وإن كان غير ذلك فلِكُلِّ صورةٍ حُكمُها بعد عرضها ودراستها.

وأضافت أن "الإعجابات" على مواقع التواصل الاجتماعي هي: التعليق على منشور على تلك المواقع بالضغط على زر إلكتروني خاص يعبر عن الرضا والإعجاب به.

وذكرت أنه من المعروف لدى مستخدمي هذه المواقع أن زيادة عدد المعجبين بمنشور معين يعتمد بشكل أساسي على الترويج للمنشور وانتشاره، ما يجعل الكثير من الأشخاص والشركات يلجأون إلى العروض للترويج لحساباتهم وصفحاتهم وما ينشر عليها بعدة أمور، بما في ذلك زيادة عدد الإعجابات والتعليقات والأصدقاء والمشتركين والمتابعين وغيرها من التطورات في هذا العالم الإلكتروني، من خلال الوصول إلى أكبر عدد من المستخدمين بغض النظر عن الدافع لذلك؛ والتي قد تتمثل في السعي وراء الشهرة، أو تسويق بعض المنتجات، أو زيادة سعر الإعلان على الصفحة بسبب كثرة زواره، أو غير ذلك؛ حيث يقوم المشتري - صاحب الحساب أو مديره - بالتعاقد مع شركة أو سلطة مختصة، للتأكد من أنه يجمع هذه الزيادات المرغوبة مقابل مبلغ معين من المال.

القدرة الإلهية في العطاء والمنع.. الأوقاف تعلن موضوع خطبة الجمعة المقبلة

الإفتاء تكشف حكم أداء صلاة الجمعة خلف الخطيب في الراديو