الطريق
الثلاثاء 17 سبتمبر 2024 03:45 صـ 14 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
محافظ البحيرة تشارك في مؤتمر نادي الروتاري لتنمية العضوية بالإسكندرية احتفالية مديرية أوقاف البحيرة بمناسبة المولد النبوي الشريف ”كيفية التعامل مع الإعاقة” في لقاء المجموعة السادسة لمسؤولي التمكين بهيئة قصور الثقافة غدا.. قصور الثقافة تقدم أوبريت ”بداية جديدة” على مسرح روض الفرج لقاءات ثقافية وإنشاد في احتفالات ثقافة الفيوم بالمولد النبوي الشريف العمل تعلن افتتاح فعاليات مبادرة (سلامتك تهمنا) بمصنع كيما فيلم X مراتي ينضم لقائمة أعلى 10 أفلام تحقيقا للإيرادات في تاريخ السينما المصرية انطلاق مبادرة ”باحثون من أجل مصر” بجامعة دمنهور بتنظيم أسرة طلاب من أجل مصر تعليق مرتضى منصور عقب قرار إخلاء سبيل فتوح استعدادًا لمبادرة «بداية».. محافظ الغربية يتفقد اصطفاف المعدات ويشدد على ضرورة العمل بروح الفريق بعد إخلاء سبيله.. موقف أحمد فتوح من المشاركة مع الزمالك أمام الأهلي بالسوبر الإفريقي غدًا.. المنيا تشهد أكبر ملتقيات التوظيف لتوفير 5 آلاف فرصة عمل

عبد الرحيم الكردي: رؤى طه حسين يمكن أن تحل عددًا من المشكلات الحالية

الدكتور عبد الرحيم الكردي
الدكتور عبد الرحيم الكردي

عقد المجلس الأعلى للثقافة بأمانة الدكتور هشام عزمي، ندوة تحت عنوان: الاحتفاء بعميد الأدب العربي طه حسين، وذلك مساء الثلاثاء الموافق 22 من شهر نوفمبر الجاري.

وأدار النقاش الدكتور أحمد درويش؛ أستاذ النقد الأدبي والأدب المقارن والبلاغة بجامعة القاهرة، وشارك في الندوة كل من: الدكتور شريف الجيار، أستاذ النقد الأدبي بكلية الآداب جامعة بني سويف، والدكتور عبدالرحيم الكردي، أستاذ النقد والأدب العربي الحديث بجامعة قناة السويس بالإسماعيلية، والشاعر شعبان يوسف، والدكتور محمود الضبع؛ أستاذ النقد الأدبي بكلية الآداب والعلوم الإنسانية جامعة قناة السويس.

تحدث الدكتور عبد الرحيم الكردي، عن رؤية طه حسين، موضحًا أنها تمثلت في أن المدرسين أو المعلمين الذين تخرجوا من الأزهر ودار العلوم، يُعلمون اللغة لأهداف دينية وهذا شأن آخر، في حين أن الوظيفة الأساسية للغة لا تؤدي، وهي أن تكون للحياة.

ومن جانبه أكد عبدالرحيم الكردي أننا ما زلنا نعاني من ذات القضايا التي أثارها طه حسين في كتابه «مستقبل الثقافة في مصر»، وذلك بعد مرور ما يقارب من 90 عامًا، سواء أكانت بدور اللغات الأجنبية في تعليم المدارس، أو كانت بدور المدارس الأجنبية في مصر والتعليم الأجنبي، أو كانت بالنسبة لطريقة تعليم اللغة العربية أو غير ذلك هي مشكلات مُزمنة تحتاج إلى وقفات، وما زال كتاب طه حسين فيه البلسم، الذي يمكن أن يحل هذه المشكلات، فينبغي أن تتم دراسة هذا الكتاب بما يستحقه.

اقرأ أيضا.. مكتبة الإسكندرية تستضيف الكاتبة الهولندية «مينيكه شيبر»