الطريق
الإثنين 21 أبريل 2025 05:12 صـ 23 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
سلسلة غارات جوية إسرائيلية عنيفة جنوبى لبنان انطلاق معرض الربيع التشكيلي في الكويت بمشاركة عربية ودولية اليونان تئن تحت وطأة الغلاء.. الأسعار تشتعل وسط أزمة اقتصادية خانقة نجوم الطرب بالأوبرا تتألق فى احتفالية أعياد الربيع وزير التموين يقرر تخفيض أسعار الدواجن المجمدة والبيض بمناسبة أعياد الربيع وشم النسيم في العريش.. وزارة الثقافة تطلق ملتقى سيناء الأول لفنون البادية احتفالا بالذكرى الـ43 لتحرير سيناء فيديو| اتهامات متبادلة بين موسكو وكييف حول خرق وقف إطلاق النار الهش إسرائيل تعيش حالة من التوتر الداخلي وتحذيرات من ”اقتتال يهودي يهودي” شاهد| عرض تفصيلى: أمريكا والهند.. محطات الهدوء والتوتر وسط أجواء مشحونة تجاريًا.. واشنطن تستقبل اجتماعات صندوق النقد والبنك الدولى والدة إمام صلاة التراويح الكفيف بالجامع الأزهر تبكي على الهواء في ”الستات مايعرفوش يكدبوا” النجمة صابرين ضيفة مها الصغير في ”السهرة” مساء شم النسيم على CBC

خبير: ملف المياه يتأثر بتغير المناخ.. والدولة أدارته بشكل جيد

 الدكتور ضياء الدين القوصي، خبير المياه العالمي
الدكتور ضياء الدين القوصي، خبير المياه العالمي

قال الدكتور ضياء الدين القوصي، خبير المياه العالمي، إن ملف المياه من المصادر الرئيسية التي يمكن أن تتأثر بتغير المناخ، لأن ارتفاع الحرارة يؤثر على الأمطار، وارتفاع منسوب سطح البحر يؤثر على المياه الجوفية والأراضي الزراعية، فالمياه هي أساس كل شيء فهي الصناعة والشرب وتوليد الطاقة الكهربائية.

اقرأ أيضًا: باحث: «المباني تمثل حوالي 40% من الانبعاثات الكربونية»

وأضاف خبير المياه العالمي، خلال اتصال هاتفي له في برنامج «8 الصبح»، المذاع عبر فضائية «دي إم سي»: "المشكلة المائية على مستوى العالم هي التوزيع، لأن المطر على مستوى الكرة الأرضية شبه ثابت، وتكون السحب شبه ثابتة، والفرق أن الله هو الذي وجه الرياح لتخدم الأمطار في المنطقة وتمتنع في الأخرى، ولذلك نجد في منطقة بها فيضانات وسيول وأخرى بها شح وجفاف".

اقرأ أيضًا: مستشار وزير البيئة الأردني: نبحث عن تمويلات كبيرة لتنفيذ مشروع الزراعة المائية

وأوضح «القوصي»: "هناك مناطق في جنوب أثيوبيا والصومال فيها أناس تموت جوعًا، لأنه لا يوجد مياه للزراعة"، مشيرًا إلى أن إدارة المياه هو الاستفادة بالأيام التي تمتلك فيها كمية من المياه الزائدة وتخزينها للاستفادة منها لاحقًا، منوهًا إلى أن مشروعات القناطر الكبرى على النيل وتجديد القناطر الأخرى أدت إلى إدارة عملية المياه بشكل جيد، بجانب استصلاح الأراضي القديمة في الدلتا والوادي، وإعادة استخدام مياه الصرف بعد معالجتها".