الطريق
الإثنين 21 أبريل 2025 09:39 مـ 23 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
الأولمبية الدولية تشيد بالتعاون المثمر مع وزارة الشباب والرياضة وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يلتقي سفير جمهورية التشيك بالقاهرة لبحث فرص التعاون الاقتصادي والاستثماري المشترك مصر وقطر تُطلقان عامًا ثقافيًا مشتركًا في 2027 لتعزيز الحوار الثقافي العربي فيديو| عضو البتريوت: الرأي العام في أوكرانيا ضد وقف الحرب بالشروط الأمريكية في شم النسيم.. الورد بيتصنع بإيدين ستاتنا الحلوين صحة كفرالشيخ: مرور مكثف من فرق المراجعة الداخلية والحوكمة بالمديرية على العديد من المنشآت الصحية التابع للمديرية في إطار احتفالات محافظة الإسكندرية بعيد شم النسيم وتنفيذاً لاستراتيجيتها لتطوير الميادين والاهتمام بالنسق الحضاري والجمالي للمحافظة زيلينسكي: وفد أوكرانيا يصل لندن الأربعاء لإجراء محادثات بشأن وقف إطلاق النار بتوجيهات محافظ الوادي الجديد تسليم 410 مشروعًا متناهي الصغر لتمكين الأسر اقتصاديًا وزير التموين والتجارة الداخلية يقرر مد فترة صرف المنحة الإضافية للمستحقين على بطاقات التموين حتى نهاية مايو 2025 وزيرة التضامن الاجتماعي توجه بدراسة حالة أسر حادث سير المنيا تخصيص 1500 شقة و328 قطعة أرض للصحفيين

بعد 6 أسابيع من سرقتها.. استعادة أحد أقدس القطع الأثرية الكاثوليكية

آرثر براند المحقق الفنى
آرثر براند المحقق الفنى

أعلنت السلطات البريطانية عن استعادة أحد أقدس القطع الأثرية الكاثوليكية التي سُرقت على الإطلاق، وذلك بعدما تمكن من إرجاع وعاء ذخائر قيل إنه كان يحتوي على قطرات دم المسيح.

وعثر آرثر براند المحقق الفني الهولندي، على القطعة الأثرية التى قيل إنها تحتوى على دم المسيح بعد 6 أسابيع من سرقتها من دير في شمال فرنسا، حيث
أكد براند قائًلا: «إن الضريح الذهبي المزخرف، الذي يحتوي على قارورتين من الرصاص قيل إنهما يحتويان على دم تم جمعه من المسيح أثناء صلبه، أُلقى على عتبة بابه فى صندوق من الورق المقوى بشكل مجهول بعد أن اتصل به اللصوص» ،وفقا لصحيفة «ديلي ميل».

وتكون وعاء الذخائر عن صندوق نحاسي طوله 30 سم ويحتوي على عنصرين حيويين من الرصاص، كما تقول الأسطورة، كانا مليئين بالدم الذي تم جمعه من يسوع في الكأس المقدسة عندما مات على الصليب منذ أكثر من 2000 عام.

اقرأ أيضًا: يعود لعصر «الفايكنج».. سيدة نرويجية تعثر على خاتم من الذهب الثقيل

وكانت قد وقعت السرقة في 1 يونيو، ويُعتقد أن لصًا قد أخفى نفسه داخل الدير في مدينة فيكامب - على بعد حوالي 100 ميل غرب كاليه - في وقت الإغلاق حتى يتم حبسهم بالداخل.

ثم أمضى الليل في إفراغ المبنى المقدس من القطع الأثرية القيمة، بما في ذلك ما يبدو أنه كأس نبيذ، ومقدار القربان المقدس، والأطباق الليتورجية، وعدد من الأشياء الذهبية الأخرى، لكن الشيء الأكثر قيمة الذي سرقوه كان دم المسيح الثمين.