الطريق
الإثنين 21 أبريل 2025 04:48 صـ 23 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
سلسلة غارات جوية إسرائيلية عنيفة جنوبى لبنان انطلاق معرض الربيع التشكيلي في الكويت بمشاركة عربية ودولية اليونان تئن تحت وطأة الغلاء.. الأسعار تشتعل وسط أزمة اقتصادية خانقة نجوم الطرب بالأوبرا تتألق فى احتفالية أعياد الربيع وزير التموين يقرر تخفيض أسعار الدواجن المجمدة والبيض بمناسبة أعياد الربيع وشم النسيم في العريش.. وزارة الثقافة تطلق ملتقى سيناء الأول لفنون البادية احتفالا بالذكرى الـ43 لتحرير سيناء فيديو| اتهامات متبادلة بين موسكو وكييف حول خرق وقف إطلاق النار الهش إسرائيل تعيش حالة من التوتر الداخلي وتحذيرات من ”اقتتال يهودي يهودي” شاهد| عرض تفصيلى: أمريكا والهند.. محطات الهدوء والتوتر وسط أجواء مشحونة تجاريًا.. واشنطن تستقبل اجتماعات صندوق النقد والبنك الدولى والدة إمام صلاة التراويح الكفيف بالجامع الأزهر تبكي على الهواء في ”الستات مايعرفوش يكدبوا” النجمة صابرين ضيفة مها الصغير في ”السهرة” مساء شم النسيم على CBC

مدبولي: وثيقة ملكية الدولة ستكون بمثابة دستور اقتصادي للدولة

رئيس الحكومة
رئيس الحكومة

قال الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الحكومة، إن وثيقة ملكية الدولة ستكون بمثابة دستور اقتصادي للدولة خلال الفترة المقبلة.

وأضاف "مدبولي"، أنه سيتم إطلاق منصة حوارية وورش عمل وتطبيق إلكتروني لتوسيع مشاركة الخبراء في الوثيقة، وإبداء آرائهم فيها، مضيفًا أن المنصة ستتضمن كافة الحوارات والوثائق الأخرى التي تم إصدارها، مشيرا إلى أن الدولة في مرحلة ما لم يكن لديها هذا الطرح وبالتالي لم يكن لديها تقييم حقيقي للأصول.

وأكد رئيس الوزراء أن الدولة المصرية تعمل على التقييم الحقيقي لأصولها الفترة القادمة، لافتً إلى أن عملية التخارج ستحدث بشكل تدريجي وليس بين ليلة وضحاها.

وتابع رئيس الحكومة، أن هناك قطاعات سيتم رفع الاستثمارات الحكومية فيها وهي قطاعات غير جاذبة للقطاع الخاص ، مضيفًا أن الحكومة رأت أن هناك قطاعات لابد وأن تتخارج منها خلال 3 سنوات وذلك ضمن وثيقة سياسة ملكية الدولة.

اقرأ أيضًا: الرئيس السيسي يفتتح المجمع المتكامل للإنتاج الحيواني والألبان بمدينة السادات

ولفت الدكتور مصطفى مدبولي، إلى أن خريطة العالم تتشكل من جديد في ظل الأزمات الراهنة، لافتا إلى أن "وثيقة سياسة ملكية الدولة" من شأنها أن تحدث أثرا إيجابياً متوقعاً يتمثل في كونها رسالة اطمئنان للمستثمر المحلي، وعنصر جذب للاستثمار الأجنبي، كما تسهم في تعزيز ثقة المؤسسات الدولية.