الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 09:59 صـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
عبد الباسط حمودة عن بداياته: عبد المطلب اشترالي هدوم.. وعدوية جرّأني على الغناء بيان عاجل من وزارة الصحة والسكان حول إصابة 63 مواطن بنزلة معوية بأسوان نائب محافظ الدقهلية يستقبل رئيس قطاع الإرشاد بوزارة الزراعة ومساعد وزيرة البيئة للمرور علي نقاط تجميع قش الأرز استمرار تنفيذ الحملات التموينية بنطاق محافظة الدقهلية لرفع المعاناة عن المواطنين محافظ البحيرة تشهد احتفالية بدار أوبرا دمنهور وتكرم عدد من المحافظين السابقين ورموز المحافظة والمتفوقين رانيا فريد شوقي تتذكر والدها الراحل برسالة مؤثرة.. ماذا قالت؟ المنيا تودع شخص وإصابة اخر في حادث تصادم بدرنة في ليبيا محافظ الدقهلية يعلن بدء التشغيل التجريبي للمرحلة الأولى لـ”الطفطف” بمدينة بلقاس بمشاركة المخرجة نيفين شلبي.. التفاصيل الكاملة لمهرجان ظفار السينمائي الدولي في دورته الأولي بسلطنة عمان أسعار النفط تصعد 2% بعد خفض أسعار الفائدة الأميركية ارتفاع أسعار الذهب مساء تعاملات الخميس البترول تناقش خطط ”آى بي آر” للطاقة لتطوير حقول البترول والغاز المتقادمة

علي جمعة: من علامات رضا الله عن العبد دوام التوفيق في العبادة

الدكتور علي جمعة
الدكتور علي جمعة

قال الدكتور على جمعة، مفتي الجمهورية السابق، وعضو هيئة كبار العلماء، إن رضا الله سبحانه وتعالى من أهمّ الأمور التي يجب أن تشغل بال الإنسان، فهو وحده العليم الذي لا تخفى عليه خافية.

وأضاف علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، عبر حسابه على الانترنت، أن من علامات رضا الله دوام التوفيق في العبادة، فإذا لاحظ الإنسان نفسه أنه موفق للحفاظ على الصلاة في مواقيتها فإن هذا من رضا الله عليه.

وأشار مفتي الجمهورية السابق، إلى أن الله سبحانه وتعالى هو الذي يوفق لهذا، لذلك ينبغي على الإنسان الذي وجد نفسه أدَّى العبادات أن يحمد الله، والتوفيق إلى إخراج الزكاة، التوفيق إلى الحج وقبلها الصلاة، فالإنسان يعلم أن الله سبحانه وتعالى يرضى عنه.

اقرأ أيضًا: الإفتاء توضح حكم أداء صلاة الاستخارة في أوقات الكراهة

وأوضح الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق، وعضو هيئة كبار العلماء، أن الإنسان لو وجد الإنسان نفسه كثير الذنوب يعلم أن هناك شيئًا ما يحتاج إلى التوبة، يحتاج إلى الرجوع، يحتاج إلى الاستغفار وأن هذا الشيء هو نذير له من أجل أن يعود إلى الله، أما إذا وجد نفسه في طاعة، ووجد نفسه مستمرًا في هذه الطاعة، فهذه علامة كبيرة على رضا الله سبحانه وتعالى على عبده.