الطريق
الإثنين 21 أبريل 2025 10:17 صـ 23 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
سلسلة غارات جوية إسرائيلية عنيفة جنوبى لبنان انطلاق معرض الربيع التشكيلي في الكويت بمشاركة عربية ودولية اليونان تئن تحت وطأة الغلاء.. الأسعار تشتعل وسط أزمة اقتصادية خانقة نجوم الطرب بالأوبرا تتألق فى احتفالية أعياد الربيع وزير التموين يقرر تخفيض أسعار الدواجن المجمدة والبيض بمناسبة أعياد الربيع وشم النسيم في العريش.. وزارة الثقافة تطلق ملتقى سيناء الأول لفنون البادية احتفالا بالذكرى الـ43 لتحرير سيناء فيديو| اتهامات متبادلة بين موسكو وكييف حول خرق وقف إطلاق النار الهش إسرائيل تعيش حالة من التوتر الداخلي وتحذيرات من ”اقتتال يهودي يهودي” شاهد| عرض تفصيلى: أمريكا والهند.. محطات الهدوء والتوتر وسط أجواء مشحونة تجاريًا.. واشنطن تستقبل اجتماعات صندوق النقد والبنك الدولى والدة إمام صلاة التراويح الكفيف بالجامع الأزهر تبكي على الهواء في ”الستات مايعرفوش يكدبوا” النجمة صابرين ضيفة مها الصغير في ”السهرة” مساء شم النسيم على CBC

«لماذا خنت بلدي؟!» جديد عاطف يوسف في معرض الكتاب

تصدر قريبًا رواية "لماذا خنت بلدي؟!" للكاتب عاطف يوسف عن دار سندباد للنشر والتوزيع، وتقع في 280 صفحة. تصميم الغلاف للفنان أحمد طه.

قدمت دكتورة جون الين ميللر الأستاذة بجامعة نورث كالورينا الولايات المتحدة الأمريكية الرواية بكلمة على الغلاف الأخير قائلة: رواية لماذا خنت بلدي؟! للكاتب عاطف يوسف رواية مشوقة، وكلمة ساسبنس في اللغة الإنجليزية تعنى التشويق والإثارة.

وقد تعنى أيضًا القلق، وتستخدم كلمة ساسبنس الإنجليزية كثيرًا بين متحدثي اللغة العربية، ودائمًا ما تستخدم في الإشارة إلى نوعية من الأفلام السينمائية، تسمى أفلام الساسبنس، التشويق ببساطة هو ما تشعر به عندما تكون غير متأكد ممّا سيحدث، قد يكون في الغالب مزيجًا من الخوف والتخوف والإثارة التي تجعلك تفكر بشدة في انتظار حل اللغز.

ويمكن أن يأتي التشويق بجميع أشكاله، ولكنه أكثر شيوعًا في الأفلام المثيرة أو قصص الإثارة؛ لأنه يحافظ على ربط القارئ بكل كلمة في الرواية؛ ولذلك فإن رواية عاطف يوسف من نوع روايات التشويق والإثارة، وحتى العنوان الذي اختارته دينا بطلة الرواية لكتابها المعنون لماذا خنت بلدي؟! ستجد فيها عزيزي القارئ الكثير من التشويق.

يذكر أن الكاتب عاطف يوسف ولد في الإسكندرية عام 1943، وهاجر إلى فرنسا عام 1972 ودرس الاقتصاد بجامعة السوربون، وعمل في وزارة الثقافة الفرنسية، انتقل عام 1997 إلى الولايات المتحدة الأمريكية، ليدرس الأدب الأمريكي والمقايضة بجامعة هارفارد.

صدرت له رواية «الجدع» عن مركز الإسكندرية للكتاب، "الآنسة شروق" عن دار سندباد للنشر بالقاهرة، «العربجي» عن نفس الدار، ورباعية السيمفونية الخالدة عن نفس الدار: «الحكيم في باريس، طه حسين في باريس، رفاعة الطهطاوي في باريس، زكي مبارك في باريس»، «حكاية زينة» عن دار غراب.