الطريق
السبت 5 أكتوبر 2024 08:31 صـ 2 ربيع آخر 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
وزير الزراعة: صادرات مصر الزراعية تصل إلى 6.7 مليون طن في 9 أشهر المشاط: استثمارات بـ2.25 مليار دولار لتعزيز الطاقة المتجددة عبر برنامج نُوَفِّي البنك الأوروبى يدرس استثمار 100 مليون دولار في سندات العربى الأفريقى للاستدامة مركز الحوار ينظم ندوة بعنوان «أكتوبر معركة نصر » برئاسة وزير البترول.. مصر تمثل في افتتاح القمة الـ19 للفرانكفونية بباريس الصحة: مبادرة ”بداية” تقدم 33.6 مليون خدمة منذ انطلاقها منطقة المنيا الأزهرية تحتفل بانتصارات أكتوبر فينيسيوس على أعتاب الكرة الذهبية.. مفاجآت في حياته الشخصية ومسيرة مليئة بالإنجازات احتفالا بذكرى أكتوبر.. عروض فنية ومنتجات تراثية بالمعرض الـ 17 للثقافات العسكرية الفيفا يدرس منع الكيان الصهيوني من المشاركات الدولية بعد طلب فلسطين من القاهرة.. إعلان تأسيس وتدشين الاتحاد الدولي لمهرجانات المونودراما تكثيف الجهود للانتهاء من إحلال وتجديد خطوط مياه الشرب والصرف الصحي بشارع كسر الحجر

«لماذا خنت بلدي؟!» جديد عاطف يوسف في معرض الكتاب

تصدر قريبًا رواية "لماذا خنت بلدي؟!" للكاتب عاطف يوسف عن دار سندباد للنشر والتوزيع، وتقع في 280 صفحة. تصميم الغلاف للفنان أحمد طه.

قدمت دكتورة جون الين ميللر الأستاذة بجامعة نورث كالورينا الولايات المتحدة الأمريكية الرواية بكلمة على الغلاف الأخير قائلة: رواية لماذا خنت بلدي؟! للكاتب عاطف يوسف رواية مشوقة، وكلمة ساسبنس في اللغة الإنجليزية تعنى التشويق والإثارة.

وقد تعنى أيضًا القلق، وتستخدم كلمة ساسبنس الإنجليزية كثيرًا بين متحدثي اللغة العربية، ودائمًا ما تستخدم في الإشارة إلى نوعية من الأفلام السينمائية، تسمى أفلام الساسبنس، التشويق ببساطة هو ما تشعر به عندما تكون غير متأكد ممّا سيحدث، قد يكون في الغالب مزيجًا من الخوف والتخوف والإثارة التي تجعلك تفكر بشدة في انتظار حل اللغز.

ويمكن أن يأتي التشويق بجميع أشكاله، ولكنه أكثر شيوعًا في الأفلام المثيرة أو قصص الإثارة؛ لأنه يحافظ على ربط القارئ بكل كلمة في الرواية؛ ولذلك فإن رواية عاطف يوسف من نوع روايات التشويق والإثارة، وحتى العنوان الذي اختارته دينا بطلة الرواية لكتابها المعنون لماذا خنت بلدي؟! ستجد فيها عزيزي القارئ الكثير من التشويق.

يذكر أن الكاتب عاطف يوسف ولد في الإسكندرية عام 1943، وهاجر إلى فرنسا عام 1972 ودرس الاقتصاد بجامعة السوربون، وعمل في وزارة الثقافة الفرنسية، انتقل عام 1997 إلى الولايات المتحدة الأمريكية، ليدرس الأدب الأمريكي والمقايضة بجامعة هارفارد.

صدرت له رواية «الجدع» عن مركز الإسكندرية للكتاب، "الآنسة شروق" عن دار سندباد للنشر بالقاهرة، «العربجي» عن نفس الدار، ورباعية السيمفونية الخالدة عن نفس الدار: «الحكيم في باريس، طه حسين في باريس، رفاعة الطهطاوي في باريس، زكي مبارك في باريس»، «حكاية زينة» عن دار غراب.