الطريق
الإثنين 28 أبريل 2025 11:51 صـ 1 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
النائب إيهاب منصور: مشروع قانون الرقم القومي للعقارات “جيد ظاهريًا” الحق مشوارك.. كثافات مرورية بشوارع القاهرة والجيزة اليوم الإثنين تحالف الأحزاب المصرية: قناة السويس تخضع للسيادة المصرية.. وحديث ترامب بشأنها ”غير مقبول” الحماية المدنية تسيطر على حريق هائل بمخلفات القمامة والهيش في طنطا ..صور غلق وتشميع ورشة تسبب إزعاجًا للمواطنين بالطالبية الدكتور سلامة داود يوقع مذكرة تفاهم بين جامعتي الأزهر وسلطان أجونج الإسلامية بإندونيسيا هيئة ميناء دمياط تستقبل وفداً عمانياً لبحث التعاون الفني وتبادل الخبرات في مجال التحول الرقمي محافظ الشرقية يزور وكيل وزارة التموين والتجارة الداخلية متمنياً له الشفاء العاجل نائبة التنسيقية رشا كليب توافق على منحة 8 ملايين دولار لربط جامعة بني سويف بالصناعة وزير الشباب والرياضة يبحث آليات تنظيم دوري نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل لكرة القدم - 2025” رئيس هيئة الرقابة المالية يلقي كلمة بمنتدى شهادات الكربون وزير الاتصالات يشهد احتفالية مرور 100 عام على إصدار أول طابع بريد تذكاري مصري

عمرو الكاشف يكتب: فلسطين.. من سينقذها؟

عمرو الكاشف
عمرو الكاشف

فلسطين فى أمس الحاجة للقائد المنتظر الذى سيحررها ،وظهر عدة قادة أغتالهم الاحتلال الإسرائيلي غدرا أبرزهم القائد إسماعيل هنية رئيس حركة حماس، والقائد حسن نصر الله رئيس حزب الله وغيرهم رحمة الله عليهم واسكنهم الله تبارك وتعالى الفردوس الأعلى بالجنة إن شاء الله،فالمقاومة الفلسطينية تسطر وتسجل فى التاريخ پأحرف من ذهب أروع البطولات مقاتل واحد يجابه بمفرده 50 مقاتلا، وأعلن الاحتلال الإسرائيلى بكل أسف اغتيال القائد الفلسطينى يحيى السنوار رئيس حركة حماس رحمه الله، لكن القدر سيرتب قدوم يحيى سنوار أخر أقوى إن شاء الله.
يشغلنى موضوع الساعة القضية الفلسطينية كثأر أيضا بشكل عام للأشقاء الفلسطينيين وبصورة خاصة لجدى عبد الحافظ الذى أثره الاحتلال الإسرائيلى عقب نكسة 1967.
خلاصة القول أنى من يعرف ولا يعرف ألفت كتابى وكتابكم "نهاية إسرائيل الإرهابية " كرواية تضع نهاية فعلية للعدو الإسرائيلي وكان لموقع مجلة الطريق الموقر بأن فتح باب النور وعرض الكتاب من قبل بالموقع.

ففى الكتاب حدثت العديد من التوقعات فى هذه الرواية ضمن محتواها عندما تأتى لحظة الحسم وتندلع الحرب العالمية الثالثة ويكون إشعال فتيل شرارتها من داخل كيان الاحتلال الإسرائيلى عقب عدوانهم السافر على قطاع غزة ويخرج إلى الوجود الرجل الذى يستطيع أن يوحد البلدان العربية تحت رايته وهو بطل الرواية رجل الأعمال والقائد أمجد سالم الذى جسدته صورة غلاف الرواية بناء على توقعات من خيال مؤلف الرواية، فتندلع حرب كبرى تتكاتف فيها عدة بلدان عربية وأجنبية ورشق المدعوة إسرائيل بعدة صواريخ وانطلاق طائرات حربية متعددة من عدة بلدان عربية وأجنبية تضرب القواعد العسكرية الإسرائيلية وتدمير طائرات الاحتلال وليتم فتح المدن الفلسطينية القديمة وإعادتها مجددا للفلسطينيين، ومن ثم أخيرا جاء الرجل المنتظر الذى طاقت له البلدان العربية ، وأصبحت هناك دولة فلسطينية حرة ذات جيش سيادى قوى وإعادة القرى والمدن المستعمرة للفلسطينيين.. واللهم أنصر الشعب الفلسطينى وزلزل العدو الإسرائيلي.

موضوعات متعلقة