الطريق
الأربعاء 16 أكتوبر 2024 09:54 مـ 13 ربيع آخر 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
وزير الثقافة يصل إلى الشارقة للمشاركة في مؤتمر الذكاء الاصطناعي واللغويات جاكلين عازر: بحث ومناقشة سبل تعزيز وتطوير الفرص الاستثمارية بالبحيرة ننشر تفاصيل حركة المحليات بمركز بني مزار في المنيا عباس صابر يختتم برنامج قانون المنظمات النقابية وحماية حق التنظيم النقابي للنقابيين بمنار مصر للبترول الليلة.. انطلاق الموسم السابع من ”Arabs Got Talent” على MBC مصر ليلة عمانية تجمع النجوم العرب على المسرح الكبير بالأوبرا في مهرجان الموسيقى العربية رانيا المشاط: ميكنة تراخيص الاستثمار وإطلاق المنصة الإلكترونية للرخصة الذهبية ”أحفاد الباشا”.. رواية جديدة لزياد طارق إبراهيم عن روايات مصرية للجيب مكتبة الإسكندرية تستضيف ورشة عمل عن ثقافة حقوق الإنسان منظمة الصحة العالمية وبريطانيا توقعان اتفاقية لدعم المرضى من غزة في مصر بقيمة مليون جنيه إسترليني لقاءات توعوية لقصور الثقافة بالشرقية ضمن مبادرة ”بداية” الثقافة تواصل فعاليات مهرجان ”أهالينا” بالمطرية

دراسة.. حاسة الشم ليست أبطأ من السمع والبصر

لطالما اعتقد الناس أن حاسة الشم لدى البشر "أبطأ" من الحواس الأخرى، لكن دراسة جديدة وجدت أن هذا غير صحيح، حيث لاحظ الناس تحولات في الروائح بنفس سرعة اكتشافهم للتحولات في اللون.

وبحسب "هيلث داي"، يمكن أن تساعد النتائج الأشخاص الذين يعانون من فقدان حاسة الشم أو مشاكل أخرى تتعلق بالحواس.

وقد كشفت التجربة التي أجريت في الأكاديمية الصينية للعلوم، خطأ الاعتقاد بأن الشم أبطأ من السمع والبصر.

وفي التجربة، قام الفريق الصيني ببناء جهاز خاص يعمل بالاستنشاق، والذي ينظم انبعاثات الروائح بدقة 18 ملي/ ثانية.

وباستخدام الجهاز، جعلوه ينتج رائحتين واحدة تلو الأخرى، بفاصل ملي ثانية، مع تبديل الرائحة التي جاءت أولاً.

ثم طلبوا من 229 شخصاً استنشاق الروائح لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم استشعار أي اختلافات.

وتمكن المشاركون معرفة الفرق عندما كان التأخير بين المركبات 60 ملي ثانية فقط، أي حوالي ثلث الوقت الذي يستغرقه الرمش.

ولاحظ فريق البحث أن هذا يساوي تقريباً الوقت الذي يستغرقه الحس البصري البشري للتمييز بين ترتيب وميض الأضواء الخضراء والحمراء.

وقال الباحثون: "إن توقيت النغمات الفردية في الموسيقى ضروري لنقل المعنى والجمال في اللحن، والأذن البشرية حساسة للغاية لهذا. ومع ذلك، فإن الحساسية الزمنية لا تقتصر على السمع، يمكن لحاسة الشم لدينا أيضاً إدراك التغيرات الزمنية الصغيرة في عملية استنشاق الرائحة".

موضوعات متعلقة