الطريق
الجمعة 18 أبريل 2025 04:41 صـ 20 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
وزارة الصحة الفلسطينية: شهيدان برصاص الاحتلال قرب بلدة أوصرين قضاء نابلس بالضفة الغربية ترامب: سعيد بموافقة المحكمة العليا على البت في حق الحصول على الجنسية بالولادة أعضاء الاتحاد المصرى لكرة السلة يستحوذون على مناصب داخل الاتحاد العربى ترامب: الصين تواصلت معنا مرات عدة وأعتقد أننا سنتوصل لاتفاق معها فيديو| ”فتح”: ما تعرض له الأسرى المحررون يرقى لجرائم إنسانية رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين السابق: الصمت الدولى يمنح الاحتلال الضوء الأخضر لانتهاك حقوق الأسرى منتخب اليد يلعب مع البرازيل ٨ و١٠ مايو ودياً نقابة البترول تنظم ندوة توعوية تحت عنوان ”التوعية واشتراطات القيادة الأمنة” اختتام دور المجموعات في كأس الرابطة 2025 وتحديد مواجهات ربع النهائي القيادة المركزية الأمريكية: دمرنا ميناء رأس عيسى النفطي الذي يستخدمه الحوثيون حماس: مستعدون لبدء مفاوضات الصفقة الشاملة كريم فهمي يكشف كواليس ”وتقابل حبيب” مع لميس الحديدي الاثنين المقبل

الحدود الأردنية هدف للمزاعم الإسرائيلية.. ما القصة؟

أرشيفية= الحدود الأردنية الإسرائيلية
أرشيفية= الحدود الأردنية الإسرائيلية

أعادت المزاعم الإسرائيلية بشأن تهريب أسلحة إلى الضفة الغربية عبر الحدود الأردنية، تسليط الضوء على ملف حدود المملكة التي كثر الحديث عنها بالشهور الأخيرة.

وفي 13 أغسطس 2024، دعا وزير الخارجية الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إلى الإسراع في بناء جدار على طول الحدود مع الأردن، زاعمًا أن وحدات الحرس الثوري الإيراني تتعاون مع حركة حماس في لبنان لتهريب الأسلحة والأموال إلى الأردن، ومنها إلى الضفة الغربية.

تصريحات دبلوماسية

عمّان بدورها ردّت على تلك المزاعم، في منشور لوزير الخارجية الاردني، أيمن الصفدي، عبر منصة إكس، قال فيه إنه لا الادعاءات المفبركة، ولا الأكاذيب التي ينشرها مسؤولون إسرائيليون متطرفون، وبما في ذلك تلك المستهدفة الأردن، قادرة على إخفاء حقيقة أن عدوان إسرائيل على غزة، وخروقاتها القانون الدولي، واستباحتها حقوق الشعب الفلسطيني هم التهديد الأكبر لأمن المنطقة واستقرارها.

وأعاد كاتس في حديثه عن بناء الجدار مع الأردن فكرة مشروع طرحته إسرائيل قبل نحو 20 عاما، لبناء جدار على طول 238 كيلومترا، من بحيرة طبريا حتى خليج العقبة.

اقرأ أيضًا: حكومة غزة: تل أبيب وواشنطن يستخدمان ”التجويع” للضغط السياسي