الطريق
الإثنين 28 أبريل 2025 02:15 مـ 1 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
بدء تنفيذ مشروع إنشاء أول محطة مياه شرب معالجة بالمنطقة الصناعية في المنيا إحباط محاولة عناصر إجرامية جلب وترويج حشيش وشابو بمحافظتين رئيس مجلس الأعمال المغربي المصري: خطة عمل لتشجيع الاستثمارات والتبادل التجاري بين البلدين التموين: طرح منتجات القابضة للصناعات الغذائية على منصة «أمازون مصر» مجلس النواب يوافق على مشروع تحويل الثروة المعدنية إلى هيئة اقتصادية وزارة الشباب والرياضة تُجري مقابلات لاختيار معاوني مديرياتها بالمحافظات ضبط طالب استعرض بدراجته النارية في الإسكندرية كلمة وزير الشؤون النيابية في ”المؤتمر السنوي الثاني لجهاز حماية المنافسة ومنع الممارسات الاحتكارية” وزير المالية يشارك في المؤتمر السنوى لجهاز «المنافسة ومنع الممارسات الاحتكارية» مكافحة الآفات بزراعة البحيرة تكثف جهودها استعدادا لزراعة المحاصيل الصيفية ياسر أيوب يكتب: في حب مراكش وبيوتها الحمراء وحكاياتها وزير الشباب يشهد احتفالية الإنجازات المحققة بمشروع نادي البحث عن وظيفة

خبير: انقسام كبير في الداخل الإسرائيلي بسبب الهدنة الجديدة بقطاع غزة

انقسام في الداخل الإسرائيلي
انقسام في الداخل الإسرائيلي

قال أحمد محاميد، الخبير في الشؤون الإسرائيلية، إن ما جرى قبل أسبوع بقتل جيش الاحتلال لرهائن إسرائيليين، وفشل تحرير المحتجزين، جعل عائلاتهم والإعلام الدولي يتساءل: "هل هذه العملية البرية التي ستطلق سراح المحتجزين لدى حماس؟".
وأضاف الخبير في الشؤون الإسرائيلية، خلال مداخلة عبر برنامج "سكايب"، في برنامج "منتصف النهار"، المذاع عبر شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن المجتمع الإسرائيلي منقسم حاليا، بعد أن أثبتت الأيام أن الإفراج عن المحتجزين يجرى بالهدنة وليس بالعملية البرية، كما أن المقاومة في غزة تشترط وقف الحرب لتحرير المحتجزين، واتفاق نهائي يفضي لأفق سياسي.

وأوضح "محاميد"، أن المجتمع الإسرائيلي رأى الخراب الذي حل عليه بسبب حكومته، وقد بدأ يتحدث الوزراء مع قادة الجيش ورئيس أركان جيش الاحتلال وينتقدونه، وللمرة الأولى الجهاز السياسي يواجه العسكري، الأمر الذي كان ممنوعا في تاريخ إسرائيل أن ينتقد أحد الجيش في أثناء الحرب.


وبين، أن 75% من المجتمع الإسرائيلي لا يثق إطلاقا في حكومته الحالية، لكنه كان يثق في القيادة العسكرية حتى مع الفشل، والآن بدأ هذا التأييد ينقسم، والمجتمع الإسرائيلي يضغط من أجل تحرير المخطوفين، حتى ولو أدى ذلك لوقف الحرب.