الطريق
الأحد 27 أبريل 2025 09:43 مـ 29 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
غلق وتشميع ورشة تسبب إزعاجًا للمواطنين بالطالبية الدكتور سلامة داود يوقع مذكرة تفاهم بين جامعتي الأزهر وسلطان أجونج الإسلامية بإندونيسيا هيئة ميناء دمياط تستقبل وفداً عمانياً لبحث التعاون الفني وتبادل الخبرات في مجال التحول الرقمي محافظ الشرقية يزور وكيل وزارة التموين والتجارة الداخلية متمنياً له الشفاء العاجل نائبة التنسيقية رشا كليب توافق على منحة 8 ملايين دولار لربط جامعة بني سويف بالصناعة وزير الشباب والرياضة يبحث آليات تنظيم دوري نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل لكرة القدم - 2025” رئيس هيئة الرقابة المالية يلقي كلمة بمنتدى شهادات الكربون وزير الاتصالات يشهد احتفالية مرور 100 عام على إصدار أول طابع بريد تذكاري مصري رئيس الوزراء يتابع مع وزير البترول عددًا من ملفات العمل محافظ الدقهلية يلتقي رئيس الإدارة المركزية لمناطق التأمينات الاجتماعية بالمحافظة وزير الزراعة يبحث مع محافظ الشرقية استعدادات مهرجان الخيول العربية وتطوير حديقة حيوان الزقازيق وزير الشؤون النيابية يلتقي وزير الخارجية والهجرة بحضور المنسق العام للحوار الوطني ومجلس الأمناء

الحرب في غزة تتصدر جوجل في عام 2023 وتحديدًا الأجيال الجديدة

الحرب في غزة
الحرب في غزة

الحرب في غزة يتصدر محرك البحث "جوجل" في عام 2023، يأتي ذلك في ضوء الأحداث الجارية في القطاع من قصف عنيف من قبل الاحتلال الإسرائيلي للمدنيين العزل، ومن ثم تنفيذ مخطط التهجير من الشمال إلى الجنوب إلى خارج الأراضي المحتلة.

في سياق متصل، استعرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرًا مفصلاً، يفيد بأن "الحرب في غزة"، تتصدر قوائم بحث جوجل لعام 2023، حيث يؤكد أنه بينما تدخل الحرب شهرها الثالث، ومازال العدوان الإسرائيلي يطلق العنان لنفسه في انتهاك وقتل الالاف من المدنيين الفلسطيني، مما أثر غضب شعوب العالم.

اقرأ أيضًا: رجل ينجو من الموت بإعجوبة بعد ابتلاعه شيء غير متوقع!

وما زالت محرك البحث "جوجل" مزدحمًا بالكثير من المتابعات اليومية للأوضاع في القطاع، بالإضافة إلى صور القتلي والجرحي جراء القصف، ومن ثم متابعة الأخبار وما وصلت إليه من أنباء جديدة حول وقف هذه المجزرة، ووضع هدنة طويلة الأجل من أجل وقف نزيف الدماء.

ونجد أن الكثير من المتابعين يعلقون عن مدي تأثير الحرب في قطاع غزة على الاجيال مما جعلهم يتركون الأشياء التي تناسب سنهم، ويلجؤن إلى متابعة الأحداث الجارية، متأثرين بالمناظر التي تقشعر لها الأبدان، وتزرف الدمع في أعيونهم الصغيرة، متسألين هل سيقف شلل الدماء الفلسطيني يومًا.

موضوعات متعلقة