الطريق
الجمعة 18 أبريل 2025 01:47 مـ 20 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
الغربية ترفع درجة الاستعداد القصوى والتصدي للبناء المخالف خلال احتفالات شم النسيم وعيد القيامة محافظ الجيزة يحدد سعر بيع أسطوانات البوتاجاز المنزلي والتجاري للمنازل والمنشآت شاملا خدمة التوصيل وزير البترول يستقبل رئيس شركة كابريكورن إنرجي البريطانية المستفيدون من قرار البنك المركزي بخفض الفائدة الشباب والرياضة تستعد لانطلاق الانتخابات الإلكترونية رئيس جامعة المنيا يستقبل وفد هيئة الاعتماد والرقابة الصحية لتأهيل الكوادر الصحية أيمن رفعت المحجوب يكتب: العدالة الاجتماعية والسلام الاجتماعي شيخ الأزهر ووزير التربية والتعليم يؤكدان ضرورة غرس القيم الدينية في المناهج التعليمية وزير البترول يلتقي الرئيس التنفيذي لشركة ”أديس” والوفد المرافق نورهان منصور عن علاقتها بتوأمها رانيا: ”بتعب جدا” وزيرة التضامن تلتقي السفير الألماني بالقاهرة «القاهرة الإخبارية» يكشف تفاصيل مجزرة إسرائيلية في خان يونس: تجاوزت كل يمكن أن يرتكبه الاحتلال

دراسة: الشعور بالاسترخاء الجيد يعزز الحالة المزاجية عن النوم الفعلي

النوم
النوم

كشفت دراسة أن التفكير في حصولك على النوم ليلًا يعزز الحالة المزاجية عن النوم الفعلي، لذلك ينصح باهتمام الكثيرون على النوم وقت الليل، لشعورهم بالراحة والإستراخاء، ويكون له تأثير أكبر، وفقا لما ذكر بصحيفة روسيا اليوم.

شارك في هذه الدراسة أكثر من 100 شخص، تم اختيارهم من قبل فريق بجامعة وارويك، حيث يتراوح أعمارهم ما بين 18 و22، حتي يسهل الاحتفاظ بمذكراتهم اليومية حول نومهم في الليلة الماضية.

استطاع الخبراء من إجراء الدراسة على المشاركين الذين يحصلون على النوم بشكل يومي، لتقييم مشاعرهم الإيجابية أو السلبية، ومدي رضاهم عن حياتهم.

وفقا لما جاء في نتائج الدراسة، بأن هؤلاء الأشخاص يشعرون بأنهم ينامون جيدًا، لذلك يصبحون بحالة مزاجية جيدة، وتكو أهم من اليوم التالي، حتى لو كانوا من نوعية نومهم سيئة في العادي.

أضافت الدكتورة "أنيتا لينيس"، المعدة الرئيسية لهذه الدراسة، تقول فيها: "على الرغم من أثبته جهاز متابعة ساعات النوم لدي الأشخاص، عند يؤكد بأنهم ناموا بشكل سيئ الليلة الماضية، يصبح إدراكهم لنوعية النوم أكثر إيجابية، على عكس الذين يظنون بأنهم يحصلون على نوم كافي، قد يساعدك هذا على تحسين مزاجك في اليوم التالي".

أشار الخبراء إلي أن نتائج الدراسة، التي نجحوا في الوصول لها، قد تشبه ذات الأبحاث الماضية، مؤكدًا صحة الأفراد المبلغ فيها، ولم يرجع لظروفهم الصحية الفعلية، ويكون كانت العامل الأساسي المتعلق برضاهم عن حياتهم.

اقرأ أيضا: «جفاف الجلد».. أضرار قلة النوم على البشرة