الطريق
الإثنين 28 أبريل 2025 03:07 صـ 1 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
تحالف الأحزاب المصرية: قناة السويس تخضع للسيادة المصرية.. وحديث ترامب بشأنها ”غير مقبول” الحماية المدنية تسيطر على حريق هائل بمخلفات القمامة والهيش في طنطا ..صور غلق وتشميع ورشة تسبب إزعاجًا للمواطنين بالطالبية الدكتور سلامة داود يوقع مذكرة تفاهم بين جامعتي الأزهر وسلطان أجونج الإسلامية بإندونيسيا هيئة ميناء دمياط تستقبل وفداً عمانياً لبحث التعاون الفني وتبادل الخبرات في مجال التحول الرقمي محافظ الشرقية يزور وكيل وزارة التموين والتجارة الداخلية متمنياً له الشفاء العاجل نائبة التنسيقية رشا كليب توافق على منحة 8 ملايين دولار لربط جامعة بني سويف بالصناعة وزير الشباب والرياضة يبحث آليات تنظيم دوري نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل لكرة القدم - 2025” رئيس هيئة الرقابة المالية يلقي كلمة بمنتدى شهادات الكربون وزير الاتصالات يشهد احتفالية مرور 100 عام على إصدار أول طابع بريد تذكاري مصري رئيس الوزراء يتابع مع وزير البترول عددًا من ملفات العمل محافظ الدقهلية يلتقي رئيس الإدارة المركزية لمناطق التأمينات الاجتماعية بالمحافظة

رأس تمثال تشعل الخلاف بين الدنمارك وتركيا.. ما القصة؟

رأس التمثال_مصدر الصورة_FAP
رأس التمثال_مصدر الصورة_FAP

تسببت رأس تمثال برونزي للإمبراطور سيبتيموس سيفيروس المعروض في متحف في كوبنهاجن في إحداث خلاف مع تركيا، والتي زعمت أنها تعرضت للنهب أثناء التنقيب عن الآثار في الستينيات وتريد استعادتها من جديد.

ورغم أنه أُعيد مؤخرا تمثال للإمبراطور الروماني، الذي عاش من 145 إلى 211 بعد الميلاد إلى تركيا بدون الرأس، حيث يعتقد أن التمثال سرق من موقع في تركيا، ويريدون استعادة رأسه أيضا، وفقا لما جا، بصحيفة thelocal.

وتقول السلطات التركية، إن الرأس المفقود موجود في العاصمة الدنماركية حيث تم عرضه في Ny Carlsberg Glyptotek في كوبنهاجن لأكثر من 50 عاما، إلا أن العديد من الخبراء الدنماركيين يقولون إنهم غير متأكدين من ذلك.

في الوقت ذاته قال رون فريدريكسن، مدير مجموعات جليبتوتيك لوكالة فرانس برس، إن التوثيق في الوقت الحالي ليس قويا للغاية، وعلينا مقارنة كسور الجذع والرأس، مشيرًا إلى أنه في عام 1979 أوضح أمين متحف سابق أن الرأس، الذي تم الحصول عليه في عام 1970 دون أي معلومات حول أصوله بالضبط يتوافق مع تمثال مقطوع الرأس من مجموعة أمريكية خاصة.

وأوضح فريدريكسن، أنه جرى لم شمل الجزأين البرونزيين في المعرض، وتثبيت الرأس على الجذع بمعنى وضع عمود في عنق الرأس وتثبيته في الجذع بحيث تقترب الشظيتان من بعضهما البعض، ولكن لم يثبت المجلس بشكل قاطع أنه كان من المفترض أن يكونا معا.

وحول أصل رأس التمثال، أشار فريدريكسن إلى أنه بكل صراحة ذو موطن روماني في آسيا الصغرى، تحديدا في منطقة ليقيا التاريخية والذي يعرف الآن باسم منطقة ساحل تركيا على البحر المتوسط.

اقرأ أيضًا: بعد «الست أطاطا».. تمثال آخر يثير الجدل في قنا