الطريق
الإثنين 21 أبريل 2025 04:40 صـ 23 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
سلسلة غارات جوية إسرائيلية عنيفة جنوبى لبنان انطلاق معرض الربيع التشكيلي في الكويت بمشاركة عربية ودولية اليونان تئن تحت وطأة الغلاء.. الأسعار تشتعل وسط أزمة اقتصادية خانقة نجوم الطرب بالأوبرا تتألق فى احتفالية أعياد الربيع وزير التموين يقرر تخفيض أسعار الدواجن المجمدة والبيض بمناسبة أعياد الربيع وشم النسيم في العريش.. وزارة الثقافة تطلق ملتقى سيناء الأول لفنون البادية احتفالا بالذكرى الـ43 لتحرير سيناء فيديو| اتهامات متبادلة بين موسكو وكييف حول خرق وقف إطلاق النار الهش إسرائيل تعيش حالة من التوتر الداخلي وتحذيرات من ”اقتتال يهودي يهودي” شاهد| عرض تفصيلى: أمريكا والهند.. محطات الهدوء والتوتر وسط أجواء مشحونة تجاريًا.. واشنطن تستقبل اجتماعات صندوق النقد والبنك الدولى والدة إمام صلاة التراويح الكفيف بالجامع الأزهر تبكي على الهواء في ”الستات مايعرفوش يكدبوا” النجمة صابرين ضيفة مها الصغير في ”السهرة” مساء شم النسيم على CBC

صدور كتاب «ارجع يا زمان.. الحنين للماضي حكايات لا تنتهي» لـ «أشرف مفيد»

ارجع يا زمان
ارجع يا زمان

أعلنت الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، عن صدور كتاب جديد بعنوان «ارجع يا زمان… الحنين للماضي حكايات لا تنتهي» للكاتب أشرف مفيد، والذي يضم مجموعة من القصص والحكايات التي تسترجع ذكريات المؤلف من زمن بعيد.

وقال المؤلف في المقدمة إنه يحاول في هذا الكتاب تسجيل بعض المشاهد والتصرفات التي شهدها في طفولته وشبابه، والتي تعبر عن حقبة تاريخية مختلفة عن الحاضر، حقبة كان فيها الخير والتسامح والطيبة والبراءة هي سائدة في المجتمع.

وأضاف أنه يشعر بالحنين إلى تلك الأيام التي لم تعد سوى ذكرى، وأنه يستخدم هذا الحنين كوسيلة للهروب من جفاف وقسوة الحياة العصرية، التي أصابته بالإرهاق والأزمات الصحية.

وأوضح أن هذا الكتاب ليس مجرد سيرة ذاتية، بل هو محاولة لإحياء جزء من التراث الشعبي والثقافي المصري، وإبراز قيم ومبادئ كانت تمثل روح الشعب المصري في الماضي.

وأشار إلى أن هذا الكتاب يستهدف جميع الأجيال، خاصة من يبحثون عن التعرف على جانب من تاريخ مصر وطبائع أهلها، ومن يودون استرجاع ذكرياتهم من زمان جميل لا يُنسى.

وأكد المؤلف أن التكنولوجيا أفسدت الذكريات وحولت البشر إلى أطلال "لا تمتلك طعمًا أو رائحة أو لونًا في كثير من الأحيان، ولهذا السبب فقط أردت “التشبث” بذكريات أيام جميلة عندما قررت في هذا الكتاب أن أسترجع ذلك الزمان الذي مضى.

ربما يجد القارئ في هذه الذكريات بعض المتعة أو بعض ما يفقده، أو ربما تعطيه روائح الزمن الجميل قوة وقدرة على التعايش مع هذا الواقع الذي نحياه بمرارته وحلاوته، وربما تكون زادًا يساعده على مواجهة الأيام المقبلة التي تبدو صعبة للغاية… وأنا في تلك الأجواء أردد ما غنت به ست الكل أم كلثوم من قبل: “عايزنا نرجع زى زمان… قول للزمان إرجع يا زمان”.

موضوعات متعلقة