الطريق
الأحد 27 أبريل 2025 09:52 مـ 29 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
غلق وتشميع ورشة تسبب إزعاجًا للمواطنين بالطالبية الدكتور سلامة داود يوقع مذكرة تفاهم بين جامعتي الأزهر وسلطان أجونج الإسلامية بإندونيسيا هيئة ميناء دمياط تستقبل وفداً عمانياً لبحث التعاون الفني وتبادل الخبرات في مجال التحول الرقمي محافظ الشرقية يزور وكيل وزارة التموين والتجارة الداخلية متمنياً له الشفاء العاجل نائبة التنسيقية رشا كليب توافق على منحة 8 ملايين دولار لربط جامعة بني سويف بالصناعة وزير الشباب والرياضة يبحث آليات تنظيم دوري نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل لكرة القدم - 2025” رئيس هيئة الرقابة المالية يلقي كلمة بمنتدى شهادات الكربون وزير الاتصالات يشهد احتفالية مرور 100 عام على إصدار أول طابع بريد تذكاري مصري رئيس الوزراء يتابع مع وزير البترول عددًا من ملفات العمل محافظ الدقهلية يلتقي رئيس الإدارة المركزية لمناطق التأمينات الاجتماعية بالمحافظة وزير الزراعة يبحث مع محافظ الشرقية استعدادات مهرجان الخيول العربية وتطوير حديقة حيوان الزقازيق وزير الشؤون النيابية يلتقي وزير الخارجية والهجرة بحضور المنسق العام للحوار الوطني ومجلس الأمناء

الفانوس رمز الفرحة في رمضان.. «إغريقي الاسم والنساء سبب الخروج به إلى الشوارع»

فانوس رمضان_مصدر الصورة_ياندكس
فانوس رمضان_مصدر الصورة_ياندكس

يعد الفانوس رمز احتفالات شهر رمضان الأول على مستوى العالم بشكل عام والدول العربية بشكل خاص، والذي يتصدر مشاهد الاحتفالات في مصر.

ويبحث الكثيرين عن أصل فانوس رمضان من حيث الاسم والظهور الأول له بعد أن بات جزءا لا يتجزأ من احتفالات المسلمين.

وكلمة "فانوس" هي كلمة إغريقية تشير إلى وسائل الإضاءة، واستخدم المسلمون الفانوس قديما من أجل الإضاءة ليلا للذهاب إلى المساجد أو إلى الأقارب، وفقا لما جاء بصحيفة الخليج.

وذكرت الصحيفة أن هناك قصص عدة حول أصل نشأة فانوس رمضان، من بينها قصة الخليفة الفاطمي الذي كان يخرج لاستطلاع هلال شهر رمضان وبرفقته الأطفال الذين يحملون الفوانيس وهم يرددون أغاني رمضان ابتهاجا وفرحة بالشهر الكريم.

وفي روايتين أخرتين تروي إحداهما أن الخليفة الفاطمي أراد أن يضىء شوارع القاهرة طوال أيام شهر رمضان، لذا أمر القائمين على المساجد بإضاءة الفوانيس طوال شهر رمضان، في حين تقول الرواية الأخرى أنه لم يكن مسموح للنساء بالتجول في الشوراع خلال شهر رمضان، لذا كان يسير طفلا يحمل فانوس مضىء بيديه ليخبر المارة أن هناك سيدة قادمة في الطريق.