الطريق
الثلاثاء 29 أبريل 2025 04:12 مـ 2 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
الكاتب الصحفي محمد رجب رئيس تحرير جريدة الطريق يهنئ محمد الأتربي لإعادة انتخابه رئيسًا لاتحاد المصارف العربية محافظ الغربية يتجول سيرا على الأقدام داخل قرية العزيزية بسمنود استعداد نقابة السياحيين لافتتاح المتحف المصري الكبير بحضور محافظ البحيرة.. رئيس جامعة دمنهور يفتتح فعاليات ملتقى التوظيف الثالث لكلية الصيدلة إحالة أوراق سباك ومصور للمفتي قتلا صديقهما لسرقته في الإسكندرية الاتحاد الأوروبي: سنتعلم دروسا من انقطاع التيار الكهربائي في إسبانيا نتنياهو: غيرنا وجه الشرق الأوسط ومهمتنا ليست الانتصار في الحرب فقط إنما إعادة المحتجزين تصعيد جديد بين الهند وباكستان وسط تبادل للطرد الدبلوماسي وإطلاق نار متواصل إعلام إيراني: قتيل وجريحان بانفجار مستودع شركة للصناعات الكيماوية في أصفهان تعرف على جدول المرتبات الجديد 2025 بالدرجة الوظيفية انتظام توريد القمح المحلي وسط متابعة ميدانية مكثفة بالبحيرة تعرف على الأحوزة العمرانية التى تم اعتمادها خلال الفترة الماضية بمركز بدر باجمالى ١٩ قرية و٥١ عزبة

الأعلى للثقافة يصدر «الإثنوجرافيا النقدية» لـ حسن البيلاوي

غلاف الكتاب
غلاف الكتاب

صدر حديثا عن المجلس الأعلى للثقافة، بأمانة الدكتور هشام عزمي، كتاب «الإثنوجرافيا النقدية فى علم اجتماع المدرسة» للدكتور حسن البيلاوي أمين عام المجلس العربي للطفولة والتنمية.

وبحسب الناشر، يأتي هذا الكتاب في رسالة واضحة لتقديم علم اجتماع المدرسة والإثنوجرافيا النقدية، وهما موضوعان جديدان، يُشكلان مسارا جديدا، في ميدان علم اجتماع التربية، مسارا تلتحم فيه النظرية والتطبيق على أرض الواقع، داخل المدرسة.

أنواع الإثنوجرافيا

وقد ميز المؤلف في الكتاب، بين ثلاثة أنواع مختلفة للإثنوجرافيا وهي التقليدية والتأويلية والنقدية، وتُعد الإثنوجرافيا النقدية منهجية تقوم على رؤية تنطلق من فلسفة التنوير وشعارها "تربية متكاملة لتحقيق تنمية متكاملة".

وتعمل الإثنوجرافيا النقدية على إتاحة الفرص العادلة لكل فرد، حيث أن كل فرد قادر على تعلّم كل شيء، وتنمية قدرات الإنسان ومعارفه في تحقيق الاستخدام الأمثل للثورات التكنولوجية المتتالية، بما يدعم رفاه الإنسان وبناء حياة اجتماعية تستند إلى مُثل التنوير عبر إعمال العقل والعلم والإنسانية والتقدم.

فلسفة التنوير

وأشار إلى أن التعليم مهنة ذات مكانة اجتماعية وأكاديمية راقية، والمعلم المتفكّر المهني الباحث هو الذي يقود التنمية والتقدم في المجتمع، وفي هذه المنهجية التي تنطلق من فلسفة التنوير.

"اقرأ أيضًا".. المخرج عادل عبده يدلي بصوته فى انتخابات نقابة المهن التمثيلية