الطريق
الأحد 20 أبريل 2025 07:37 صـ 22 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
السيسي يهنيء المصريين في الخارج بعيد القيامة المجيد الشباب والرياضة تتابع إجراءات الترشح ببرلمان طلائع مصر إستعداداً لإنطلاق الإنتخابات الإلكترونية وزير العمل يناقش مع نظيره السوداني تفعيل التعاون المشترك وتبادل الخبرات في مجالات التدريب المهني وزارة الشباب والرياضة تنفذ معرضا للمنتجات اليدوية والتراثية على هامش معرض الزهور بالمتحف الزراعي بالدقي رئيسة المجلس القومي للمرأة تشهد احتفالية عيد القيامة المجيد بكنيسة مصر الجديدة الإنجيلية الشباب والرياضة: إنطلاق القوافل التوعوية التأهيلية الشاملة بمحافظة البحيرة اليوم الأحد.. انعقاد مجلس الحديث الرابع والأربعين لقراءة “صحيح البخاري” من مسجد الإمام الحسين نائب رئيس جامعة الأزهر: مؤتمر الهندسة الزراعية والذكاء الاصطناعي منصة مهمة لعرض وتبادل الخبرات ومواكبة مستجدات العصر وفد من حزب الجبهة الوطنية بجنوب سيناء يقدم التهنئة للأخوة المسيحيين بكنيستي سيدة السلام والكنيسة الإنجيلية بشرم الشيخ ياسر أيوب يكتب: فنجان القهوة المسروق فى أسطنبول وزير التربية والتعليم يشارك في قداس عيد القيامة المجيد بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية نائب رئيس الوزراء وزير الصحة يجتمع مع رئيس هيئة سلامة الغذاء لمناقشة الاشتراطات الخاصة بسلامة المنتجات الغذائية

علي جمعة: الإسلام أعطى المرأة الحق في أن تكون العصمة بيدها

الدكتورعلي جمعة مفتي الجمهورية الأسبق
الدكتورعلي جمعة مفتي الجمهورية الأسبق

أكد الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية الأسبق، أن الدين الإسلامي أعطى للمرأة الحق في اختيار زوجها وخيار البقاء معه أو الانفصال عنه عندما تفسد العلاقة بينهما، ولا يمكن التوفيق والصلح ولهذا جرى تشريع الطلاق لمصلحة كل من المرأة والرجل.

وأضاف في تدوينة عبر صفحته الرسمية على إحدى منصات التواصل الاجتماعي" فيسبوك"، أن من المفاهيم الشائعة عن الإسلام ونظامه في الأسرة أن للرجل وحده الحق في إنهاء العلاقة الزوجية، وهو وحده صاحب القرار في الطلاق، وأن المرأة ليس لها هذا الحق، والحقيقة مختلفة تمامًا عن ذلك، إذ أعطى التشريع الإسلامي في نظامه الفريد للمرأة الحق في إنهاء العلاقة الزوجية، كما أعطى الرجل ذلك.

وأكد أن الإسلام جعل إنهاء العلاقة الزوجية من قبل المرأة عدة أشكال، فمن حق المرأة أن تكون العصمة بيدها بمعنى أن أمر الطلاق لها فتطلق نفسها متى شاءت، وفي هذه الحالة تطلق المرأة نفسها وتستحق جميع حقوقها، كأن الزوج هو الذي طلقها فلا شيء ينقص من حقها، ولها أيضًا الحق في طلب التفريق بينها وبين زوجها بسبب الأذى، إذا تعرضت لأذى شديد منه، يفصل بينهما القاضي، وتستحق أيضًا جميع حقوقها دون أي نقص، وهي أيضًا لها الحق في الخلع، وفي هذه الحالة فقط تفصل المرأة عن الرجل، لكنها تتنازل عن حقوقها لعدم وجود سبب لإنهاء العلاقة الزوجية، لذلك ليس من العدل في ذلك الوقت تغريم الرجل بما عليه. بينما يتمسك بالمعاشرة بينهما.

هل نتيجة الاستخارة تأتي دائما في المنام؟.. الإفتاء تجيب

شيخ الأزهر: اللغة العربية كانت شاهد عيان على تقدم المسلمين والعرب