الطريق
الإثنين 21 أبريل 2025 05:52 صـ 23 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
سلسلة غارات جوية إسرائيلية عنيفة جنوبى لبنان انطلاق معرض الربيع التشكيلي في الكويت بمشاركة عربية ودولية اليونان تئن تحت وطأة الغلاء.. الأسعار تشتعل وسط أزمة اقتصادية خانقة نجوم الطرب بالأوبرا تتألق فى احتفالية أعياد الربيع وزير التموين يقرر تخفيض أسعار الدواجن المجمدة والبيض بمناسبة أعياد الربيع وشم النسيم في العريش.. وزارة الثقافة تطلق ملتقى سيناء الأول لفنون البادية احتفالا بالذكرى الـ43 لتحرير سيناء فيديو| اتهامات متبادلة بين موسكو وكييف حول خرق وقف إطلاق النار الهش إسرائيل تعيش حالة من التوتر الداخلي وتحذيرات من ”اقتتال يهودي يهودي” شاهد| عرض تفصيلى: أمريكا والهند.. محطات الهدوء والتوتر وسط أجواء مشحونة تجاريًا.. واشنطن تستقبل اجتماعات صندوق النقد والبنك الدولى والدة إمام صلاة التراويح الكفيف بالجامع الأزهر تبكي على الهواء في ”الستات مايعرفوش يكدبوا” النجمة صابرين ضيفة مها الصغير في ”السهرة” مساء شم النسيم على CBC

الشاعر علاء جانب: دراستي بالأزهر صقلت عندي كتابة الشعر الفصيح

قال الشاعر علاء جانب، إن أمير الشعراء أحمد شوقي كتب العامية كما كتب الفصحى، فهو من أنصار أن الفن فن، وإن جوهر الفن هو الإنسان، وكل ما يخرج من الإنسان من فن هو روح إنسانية تطلع على القصيدة، وإن دراسته في الأزهر صقلت عنده الكتابة بالفصحى، ويرى أن النموذج الفصيح هو النموذج الأقرب بالنسبة إليه.

وأضاف خلال أمسيته المقامة اليوم بالمسرح الصغير في دار الأوبرا، أن أطياف المجتمع المصري كلها تلتقي في كتابته لذلك فإنه يحب الكتابة بالعامية، لأن هناك أشياء يعبر عنها بالفصحى، صاحبة الجلالة والفخامة لا يمكن أن تعبر عنها، وهو يحب الشخصية المصرية التي تلتقي فيها الأطياف من الشارع والبالية والجامعة والأوبرا والقهوة البلدي.

وأشار إلى أن الشاعر الذي يصنف نفسه في نوع معين من الكتابة، إنما يأتي ذلك بالقدرات الشخصية، ولكن ليس هناك شاعر فصحى حقيقي لم يسمع بيرم التونسي أو صلاح جاهين أو أحمد فؤاد نجم، مؤكدًا أنه يكتب الاثنين ويستطيع أن يعبر عن نفسه في الفصحى كما يعبر عن نفسه في العامية.

أمسية شعرية تحت عنوان لاقط التوت بالمسرح الصغير بالأوبرا

وكانت نظمت دار الأوبرا المصرية على مسرحها الصغير بإشراف الأستاذ أمين الصيرفي أمسية شعرية للشاعر الدكتور علاء جانب، تحت عنوان «لاقط التوت»، برفقة فرقة الكف الأسوانية، ووسط حضور كبير من الوسط الشعري.

اقرأ أيضا http://الروائي سمير الفيل: أتحول لمحارب شرس في محنة التوقف