الطريق
الإثنين 21 أبريل 2025 05:52 صـ 23 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
سلسلة غارات جوية إسرائيلية عنيفة جنوبى لبنان انطلاق معرض الربيع التشكيلي في الكويت بمشاركة عربية ودولية اليونان تئن تحت وطأة الغلاء.. الأسعار تشتعل وسط أزمة اقتصادية خانقة نجوم الطرب بالأوبرا تتألق فى احتفالية أعياد الربيع وزير التموين يقرر تخفيض أسعار الدواجن المجمدة والبيض بمناسبة أعياد الربيع وشم النسيم في العريش.. وزارة الثقافة تطلق ملتقى سيناء الأول لفنون البادية احتفالا بالذكرى الـ43 لتحرير سيناء فيديو| اتهامات متبادلة بين موسكو وكييف حول خرق وقف إطلاق النار الهش إسرائيل تعيش حالة من التوتر الداخلي وتحذيرات من ”اقتتال يهودي يهودي” شاهد| عرض تفصيلى: أمريكا والهند.. محطات الهدوء والتوتر وسط أجواء مشحونة تجاريًا.. واشنطن تستقبل اجتماعات صندوق النقد والبنك الدولى والدة إمام صلاة التراويح الكفيف بالجامع الأزهر تبكي على الهواء في ”الستات مايعرفوش يكدبوا” النجمة صابرين ضيفة مها الصغير في ”السهرة” مساء شم النسيم على CBC

نيللي مظلوم.. عانت من الشلل في طفولتها وتماثلت للشفاء بشكل أدهش الجميع

نيللى مظلوم
نيللى مظلوم

في مقال سابق لها بمجلة الكواكب تحدثت نيللي مظلوم عن بداية مشوارها الفني، وكشفت أنها في طفولتها كانت تعاني من الشلل، وتماثلت للشفاء بطريقة أدهشت الجميع، خصوصا وأن لم يكن أحد يتوقع بالأساس أن تُشفى من الشلل.

وقالت نيللي في المقال إنها لم تكن قادرة فى طفولتها على أن تتحرك دون أن يحملها أحد، وحين ملت أمها وتعبت من حملها، قررت أن تكون العربات المخصصة للرضع هي وسيلة التنقل التي تستخدمها نيللي، والتي أضافت أن أمها وحتى تحسن من حالتها النفسية كانت تحرص على أن تصطحبها من فترة لأخرى لترى الشوارع والبحر، خصوصا أنها نشأت وتربت فى الإسكندرية.

اقرأ أيضا :

الأغنية التي تسببت في اعتزال شادية

موعد عرض «الضاحك الباكي» لـ فردوس عبد الحميد

وفى أحد الأيام وبينما كانت الأم مشغولة عن ابنتها بالبحر، اقترب أحد الأشخاص من نيللى وسألها عن اسمها، وهنا التفت أمها إليها لتسأله بدورها عمن يكون، ولماذا دخل معها فى هذا الحوار ؟ فأجاب الرجل بإن جمال نيللى لفت انتباه، وسأل أمها عن السبب الذى يجعلها أسيرة العربة دون حركة، لتخبره الأم بإن ابنتها تعانى من الشلل، وهنا عرض عليها أن تتولى شركته المتخصصة فى صناعة الشيكولاتة علاج نيللى، مقابل وضع صورتها على منتجات الشركة.

رحبت الأم على الفور، وبدأت نيللى مظلوم مشوار العلاج، والذى قالت إن الرقص كان العنصر الأبرز فيه، حيث خضعت لفترة لدروس رقص كانت تظن فى البداية أنها مستحيلة، غير أنها بدأت بمرور الوقت تتعود الحركة حتى أصبحت من أمهر الراقصات فى السينما.

وشددت نيللى فى المقال الذى اختارت له عنوان "الشيكولاتة علاجي" أنها ابتداء من هذا اللقاء وهذا اليوم باتت تؤمن بالصدف، وأن الأقدار تلعب دورا مهما فى حياة الناس، خصوصا وأنها دخلت الوسط الفنى بالصدفة أيضا، حيث تم دعوتها فى أحد الأيام لحضور حفل كبير، وطلب منها الحضور أن تقدم خلاله رقصة أجنبية مشهورة، وهنا شاهدها أحد العاملين بالسينما وطلب منها أن تسافر إلى القاهرة لتلتحق بركب النجوم، غير أنها رفضت، ولكن بعد فترة، وأمام إصرار أسرتها قررت السفر، لتبدأ فى السينما بدور صغير، وتنطلق منه إلى عالم الأضواء والشهرة.