الطريق
الإثنين 28 أبريل 2025 12:00 مـ 1 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
اتحاد للمصريين في الخارج ينظم أول دورة استراتيجية بالتعاون مع الأكاديمية العسكرية النائب إيهاب منصور: مشروع قانون الرقم القومي للعقارات “جيد ظاهريًا” الحق مشوارك.. كثافات مرورية بشوارع القاهرة والجيزة اليوم الإثنين تحالف الأحزاب المصرية: قناة السويس تخضع للسيادة المصرية.. وحديث ترامب بشأنها ”غير مقبول” الحماية المدنية تسيطر على حريق هائل بمخلفات القمامة والهيش في طنطا ..صور غلق وتشميع ورشة تسبب إزعاجًا للمواطنين بالطالبية الدكتور سلامة داود يوقع مذكرة تفاهم بين جامعتي الأزهر وسلطان أجونج الإسلامية بإندونيسيا هيئة ميناء دمياط تستقبل وفداً عمانياً لبحث التعاون الفني وتبادل الخبرات في مجال التحول الرقمي محافظ الشرقية يزور وكيل وزارة التموين والتجارة الداخلية متمنياً له الشفاء العاجل نائبة التنسيقية رشا كليب توافق على منحة 8 ملايين دولار لربط جامعة بني سويف بالصناعة وزير الشباب والرياضة يبحث آليات تنظيم دوري نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل لكرة القدم - 2025” رئيس هيئة الرقابة المالية يلقي كلمة بمنتدى شهادات الكربون

انتخابات السويد.. اليمين المتطرف يتجه للفوز بأغلبية مقاعد البرلمان

قالت مفوضية الانتخابات في السويد، مساء ليلة أمس الأحد، إن الأحزاب المعارضة المنتمية لليمين المتطرف في طريقها للفوز بأغلبية المقاعد في البرلمان.

ولكن الأغلبية التي ظهرت بعد إعلان النتائج في 78% من الأقاليم ستكون ضئيلة؛ إذ لن تتجاوز 175 مقعدًا في البرلمان المؤلف من 349 مقعدًا، بالرغم أن فوز اليمين المتطرف بهذه المقاعد كاف ليتغلب على يسار الوسط الحاكم.

حزب المعتدلين

وإذا تأكدت هذه النتائج، فمن المتوقع أن يصبح زعيم حزب المعتدلين أولف كريسترسون رئيسًا للوزراء، بينما سيكون حزب الديمقراطيين السويديين اليميني- المناهض للهجرة، أكبرَ كتلة يمينية.

وسيكون لأول مرة لـ"الديمقراطيين السويديين" تأثيرا مباشرا على السياسة، ولا يزال السباق محتدمًا مع عدم فرز عدد كبير من الأصوات حتى الآن.

الكتلة اليمينية

وتتألف الكتلة اليمينية من المعتدلين والليبراليين والديمقراطيين المسيحيين والديمقراطيين السويديين.

انتخابات السويد

وأدلى الناخبون في السويد بأصواتهم، ليلة أمس الأحد، في انتخابات يتنافس فيها حزب منتمي ليسار الوسط، وهو الحزب الديمقراطي الاجتماعي، الحزب الحاكم، أمام كتلة من اليمين المتطرف تضامنت مع حزب الديمقراطيين السويديين المناهض للهجرة في محاولة لإعادة السلطة بعد 8 أعوام في صفوف المعارضة.

وشهدت الحملات الانتخابية تشاحنًا بين الأحزاب لتكون الأكثر حدة، فيما يتعلق بجرائم العصابات، في حين احتل ارتفاع التضخم وأزمة الطاقة في أعقاب غزو أوكرانيا مركز الصدارة بشكل متزايد، كما ارتفعت أعداد حوادث إطلاق النار التي تثير قلق الناخبين.

أزمة في ارتفاع سعر الطاقة

يركز اليمين على مسألة القانون والنظام، لكن أسعار الطاقة المرتفعة للغاية بالنسبة للأسر والشركات من جراء أزمة اقتصادية تلوح في الأفق قد يعزز موقف رئيسة الوزراء الاشتراكية الديمقراطية ماجدالينا أندرسون، التي يُنظر إليها على أنها جديرة بالثقة والمسئولية، وتحظى بشعبية أكثر من حزبها.

اقرأ أيضا:

إثيوبيا.. مسلحو تيجراي يبدون استعدادهم لمحادثات سلام بقيادة الاتحاد الإفريقي