الطريق
الأربعاء 9 أبريل 2025 04:47 صـ 11 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
فيديو| خليل أبو كرش: نتنياهو يتلقى صفعة في واشنطن.. وضوء أخضر أمريكي للعودة إلى القتال في غزة بحضور سامح حسين وهبة مجدى.. احتفال صناع فيلم ”استنساخ” بالعرض الخاص وسط حضور جماهيرى مركز النيل للإعلام بمحافظة البحيرة يقيم ندوة عن تنمية الوعى المجتمعى محافظ شمال سيناء: زيارة الرئيس السيسي ونظيره الفرنسي للعريش حدث تاريخي ذو دلالات سياسية واقتصادية كبرى تحالف الأحزاب: زيارة ماكرون للعريش تعكس الدعم الدولي للموقف المصرى الرافض للتهجير وإحلال السلام في المنطقة مصر مع اليابان وكوريا والبحرين في المجموعة السابعة ببطولة العالم لكرة اليد للناشئين فيديو| منة عرفة: نهاية ”وتقابل حبيب” كانت محسومة وأرفض الكشف عن حياتى الشخصية أمام الجميع مصر في المجموعة السابعة ببطولة العالم لكرة اليد للناشئين تحت 19 عامًا وزير البترول يتفقد جناح قطاع البترول المصري بالمعرض المصاحب لمؤتمر (OMC 2025) بمدينة رافينا الإيطالية بحضور وزيري التعليم العالي المصري والفرنسي .. رئيس جامعة دمنهور يوقع مذكرة تفاهم مع جامعة السوربون الجديدة ياسر أيوب يكتب: المافيا والنار وقلب الأسد فى باليرمو الجميلة غدًا الأربعاء.. انعقاد مجلس الحديث الحادى والأربعين لقراءة “صحيح البخارى” من مسجد الإمام الحسين

دار الساقي تصدر «إنهم ينتظرون الفجر» للسوري جان دوست

غلاف الرواية
غلاف الرواية

صدرت حديثا عن دار الساقي للنشر والتوزيع في لبنان، رواية "إنهم ينتظرون الفجر" للكاتب السوري جان دوست، وتقع الرواية في 416 صفحة من القطع الكبير.

ومن أجواء الرواية:

تسعة وسبعون يوما مرت على حرب الخنادق التي بدأتها الدولة ضد الحزب، وبدأها الحزب ضد نفسه! ولا أحد إلا المجانين يختار ساحة المعركة ليكتب روايته: «مجنون سلمى».

بين ذاك وذاك، كان آمد يبحث عن رجولته الضائعة التي أحياها حب نِشتيمان. وفي اليوم الأخير، انتصف الليل وانتهى كل شيء. وكما انتهت الرواية، انتهت الحرب.

لكن الحروب ليست إلا روايات كابوسية لا يعلم أبطالها الواقعون في فخ أحداثها أين تقع صفحة النهاية. إنها ليلٌ حالك لا تعرف نجومه متى تغور وتذوي في أضواء الفجر.

جان دوست

يذكر أن جان دوست، كاتب وروائي سوري، مقيم في ألمانيا، حاز جوائز عدة منها جائزة المعهد الثقافي الكردي في فيينا عام 2021، وجائزة مهرجان مم وزين الثقافي في أربيل عام 2021، وجائزة القصة القصيرة في سوريا عام 1993.

صدر له من قبل عن دار الساقي: "عشيق المترجم"، "نواقيس روما"، "ثلاث خطوات إلى المشنقة".

دار الساقي

يذكر أن الصديقان أندره كسبار ومي غصوب، قد أسسا مكتبة الساقي في لندن عام 1979، وكانت أوّل مكتبة عربية في المملكة المتحدة. في 1982، أسّسا فرعاً في المكتبة خاصاً بالكتب باللغة الإنجليزية المعنية بالشرق الأوسط.

وشهدت السنة التالية انطلاقة النشر بالإنكليزية. في 1987، بدأت الساقي النشر بالعربية، بفضل علاقتها المتينة مع قرائها ومع الناشرين الآخرين في لندن.

وفي 1991، تأسست «دار الساقي» في بيروت وأضحت المؤسّسة التي أخذت على عاتقها مهمّة الترويج للحداثة الفكرية ولنهضة الثقافة العربية.

وتسعى «الساقي» إلى أن تكون جسرا بين الثقافتين الغربية والعربية من أجل تشجيع الحوار والنقاش بينهما، والتعريف بالثقافة الغربية وتقديمها إلى القرّاء العرب، وأيضا اطلاع الغرب على قضايا تهمّ المجتمع العربي.

وفي 2012، تم تأسيس «الساقي للأطفال والشبان» لتشجيعهم على القراءة بالعربية تحت شعار «المطالعة لذيذة كاللعب».

اقرأ أيضا.. ضحى عاصي توقع «صباح 19 أغسطس» بصالون ضي الزمالك