الطريق
الأربعاء 16 أبريل 2025 04:38 مـ 18 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
فيديو| أخر تطورات إحباط مخطط إرهابي يهدف لزعزعة استقرار الأردن مفتي الجمهورية يلتقي مفتي سنغافورة في أبو ظبي لبحث سُبُل تعزيز التعاون وزيرة التضامن الاجتماعي تستقبل رئيسة الجمعية الوطنية السلوفينية انطلاق معسكر أبي بكر الصديق التثقيفي للطالبات الوافدات بالإسكندرية محافظ القاهرة يفتتح معرض التعليم الفنى وورش العمل”اصنع وابدع” اليوم.. انطلاق بطولة الجمهورية للتجديف بالإسماعيلية بمشاركة ألف لاعب المتحدث باسم حركة ”فتح”: ما يتعرض له الأسرى داخل سجون الاحتلال لا يقل بشاعة عن ما يعانيه شعبنا رئيس الوزراء يشهد توقيع مذكرة تفاهم بين ”شركة قناة السويس للاستزراع المائي” و ”مجموعة ”تيخيدور لازارو جروب” الأسبانية الجيزة ترفع حالة الاستعداد لاستقبال احتفالات شم النسيم والقيامة المجيد ضبط 3.5 طن ”رنجة ” ومصنعات لحوم ودواجن فاسدة وغير صالحة للاستهلاك الآدمي بالجيزة محافظ البحيرة تفتتح موسم توريد القمح وتتفقد أعمال التوريد بصومعة زاوية غزال رفع كفاءة وتجميل ميدان زويل ضمن مشروعات الخطة الاستثمارية 2024/2025

أدوات مدرسية تروج للشذوذ الجنسي بين الأطفال

أدوات مدرسية تروج للشذوذ الجنسي
أدوات مدرسية تروج للشذوذ الجنسي

ما يزال داعمو المثلية والشذوذ الجنسي يدسون لأفكارهم الدنيئة داخل العقول بالإجبار، فيفرضون أنفسهم على كل المجتمعات دون "رابط أو ضابط"، خاصة في محتوى الأطفال الذي يعد أساس التربية والنشأة السليمة.

وفي كل يوم يحاولون السيطرة على عقول الأطفال وتضمين أفكار المثلية والشذوذ في محتواهم الكرتوني والثقافي حتى وصل بهم الأمر إلى الألعاب الخاصة بهم والأدوات المدرسية.

انتشرت صور مفزعة على مواقع التواصل الاجتماعي لمجموعة من الأدوات المدرسية نتضمن رسومات و"استيكرز" تعبر عن المثلية والشذوذ الجنسي.

اقرأ أيضًا: في اليوم العالمي لأصحاب اليد اليسرى.. 8 أسرار لا تعرفها عنهم

وقد حذر المستخدمون الآباء وأولياء الأمور من تفحص الأدوات المدرسية جيدًا قبل شرائها وإعطائها إلى الأطفال، مما قد يؤثر بالسلب على نشأتهم وتربيتهم.

من بين الأدوات المدرسية كان هناك مقلمة و"جلاد" الكشاكيل وحتى الاستيكرز التي يحب الأطفال استخدامها ولصقها على "كراريسهم" وكتبهم.

غضب بين المستخدمين

ورغم أنه من غير المعروف أين تباع تلك الأدوات أو من أين تم اقتنائها إلا أنها أثارت الغضب بين الآباء وأولياء الأمور وطالبوا بضرورة وضع رقابة على محتوى الأطفال وأدواتهم وألعابهم قبل نزولها إلى السوق وبيعها.