الطريق
الإثنين 28 أبريل 2025 03:02 مـ 1 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
توريد 9203 طن قمح محلي لشون وصوامع البحيرة بدء تنفيذ مشروع إنشاء أول محطة مياه شرب معالجة بالمنطقة الصناعية في المنيا إحباط محاولة عناصر إجرامية جلب وترويج حشيش وشابو بمحافظتين رئيس مجلس الأعمال المغربي المصري: خطة عمل لتشجيع الاستثمارات والتبادل التجاري بين البلدين التموين: طرح منتجات القابضة للصناعات الغذائية على منصة «أمازون مصر» مجلس النواب يوافق على مشروع تحويل الثروة المعدنية إلى هيئة اقتصادية وزارة الشباب والرياضة تُجري مقابلات لاختيار معاوني مديرياتها بالمحافظات ضبط طالب استعرض بدراجته النارية في الإسكندرية كلمة وزير الشؤون النيابية في ”المؤتمر السنوي الثاني لجهاز حماية المنافسة ومنع الممارسات الاحتكارية” وزير المالية يشارك في المؤتمر السنوى لجهاز «المنافسة ومنع الممارسات الاحتكارية» مكافحة الآفات بزراعة البحيرة تكثف جهودها استعدادا لزراعة المحاصيل الصيفية ياسر أيوب يكتب: في حب مراكش وبيوتها الحمراء وحكاياتها

عاجل… هل الموافقة على «مولنوبيرافير» خطوة للقضاء على كورونا ؟.. «الطريق» تكشف

فيروس كورونا
فيروس كورونا

تساؤلات عديدة طرقت على أذهان المواطنين بالتزامن مع إعلان اللجنة العلمية لمكافحة كورونا بوزارة الصحة والسكان عن موافقتها لطرح مضاد كورونا الجديد "مولنوبيرافير" في الصيداليات على مستوى محافظات الجمهورية، ولعل السؤال الأبرز، هو إمكانية القضاء على فيروس كورونا المستجد بالوصول لابتكار مضاد له.

وتعليقًا على ذلك، قال الدكتور وجدي عبد المنعم، عضو اللجنة العلمية لمكافحة كورونا، إن مضاد كورونا الجديد "مولنوبيرافير" من أوائل الأدوية التي ثبت أنها مضادة لفيروس كورونا، بالإضافة إلى عقار آخر يسمى "باكسلوفيد" من المقرر طرحه قريبًا في مصر.

اقرأ أيضًا: هل مضاد كورونا يغني عن التطعيم باللقاحات؟.. متحدث الصحة يوضح لـ«الطريق»

وأضاف "عبد المنعم" في تصريحات خاصة لـ"الطريق" أن مضاد كورونا "مولنوبيرافير" من الأدوية التي بدأت في الظهور، والتي تم تقديمها للحالات الخفيفة أو المتوسطة بشرط الحصول عليها في أول 5 أيام من ظهور الأعراض على المرضى، لكي يحقق نتائج جيدة، ولكن في الحالات الخفيفة والمتوسطة.

وأوضح أن فيروس كورونا المستجد، هو وباء عالمي ولا بد من توافر أكثر من شرط للقضاء عليه، وهو القضاء على الحالات المعدية، وهو يتم بأكثر من طريقة والاكتشاف المبكر والعلاج، بعد العزل، وإعطاء التطعيمات بجميع أنواعها، ولكن مع ظهور متحورات جديدة من فيروس كورونا ما زال الأمر تحت الدراسة لأن كل متحور يكون له مواصفات مختلفة عن المتحور الذي يسبقه، وسيستمر حتى يظهر المتحور الأضعف، الذي يجعل منظمة الصحة العالمية تعلن بعد ذلك بأنه أصبح مرض موسمي.

وأشار إلى أن الجهود المبذولة حاليًا تكون عن الاكتشاف المبكر للمرض والعلاج وثانيًا الالتزام بإجراءات مكافحة العدوى المعروفة.