الطريق
الإثنين 28 أبريل 2025 02:52 صـ 29 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
تحالف الأحزاب المصرية: قناة السويس تخضع للسيادة المصرية.. وحديث ترامب بشأنها ”غير مقبول” الحماية المدنية تسيطر على حريق هائل بمخلفات القمامة والهيش في طنطا ..صور غلق وتشميع ورشة تسبب إزعاجًا للمواطنين بالطالبية الدكتور سلامة داود يوقع مذكرة تفاهم بين جامعتي الأزهر وسلطان أجونج الإسلامية بإندونيسيا هيئة ميناء دمياط تستقبل وفداً عمانياً لبحث التعاون الفني وتبادل الخبرات في مجال التحول الرقمي محافظ الشرقية يزور وكيل وزارة التموين والتجارة الداخلية متمنياً له الشفاء العاجل نائبة التنسيقية رشا كليب توافق على منحة 8 ملايين دولار لربط جامعة بني سويف بالصناعة وزير الشباب والرياضة يبحث آليات تنظيم دوري نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل لكرة القدم - 2025” رئيس هيئة الرقابة المالية يلقي كلمة بمنتدى شهادات الكربون وزير الاتصالات يشهد احتفالية مرور 100 عام على إصدار أول طابع بريد تذكاري مصري رئيس الوزراء يتابع مع وزير البترول عددًا من ملفات العمل محافظ الدقهلية يلتقي رئيس الإدارة المركزية لمناطق التأمينات الاجتماعية بالمحافظة

طارق الشناوي عن «أصحاب ولا أعز»: السينما المصرية تناولت المثلية في أكثر من عمل

ممثلي فيلم أصحاب ولا أعز
ممثلي فيلم أصحاب ولا أعز

دافع الناقد الفني، طارق الشناوي، مساء اليوم الأحد، عن فيلم "أصحاب ولا أعز"، بطولة الفنانة "منى زكي"، بعد حالة الجدل التي خلفها منذ عرضه بسبب تناوله مشاهد عن المثليين.

وقال الناقد الفني، في مداخلة مع برنامج "مصر جديدة"، عبر فضائية "إي تي سي"، إن السينما المصرية تناولت المثلية في أكثر من عمل.

وأضاف "الشناوي"، أن "أصحاب ولا أعز"، تم تسجيله خارج مصر، والمنصة التي عُرض عليها، قالت إن الفيلم به ألفاظ نابية وللأشخاص فوق عمر 16 سنة.

اقرأ أيضًا: وزير قطاع الأعمال: «المحلة كان له ركلة جزاء مؤكده أمام الزمالك»

وأوضح أن المثلية وزنا المحارم تناولتهما السينما المصرية من قبل وكانت بدون استهجان مثل فيلم "ديل السمكة"، وغيره الكثير والكثير، على حد قوله. وتابع: "لا يمكن محاكمة الخيال بقانون الواقع لأن الفيلم في النهاية من صنع الخيال".

وتساءل الناقد الفني، عن صمت أشرف زكي نقيب الممثلين، قائلًا: "لماذا لم يرد حتى الآن على ما يدور حول الفيلم؟".

اقرأ أيضًا:حلمي النمنم يكشف الفارق بين مواجهة «الداخلية» للإرهاب في التسعينات والآن