الطريق
السبت 26 أبريل 2025 10:06 صـ 28 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
إيقاف حمو بيكا عن العمل واستدعاؤه للتحقيق في نقابة الموسيقيين فعاليات ومبادرات رياضية في شمال سيناء تعيد إحياء التراث البدوي الأصيل هدف قاتل في الدقيقة 90 يُقصى الأهلي ويمنح صن داونز بطاقة العبور لنهائى دوري الأبطال ضبط 6 أطنان فسيخ ورنجة غير صالحة بالغربية.. صور البنوك توضح الحد الأقصى للسحب اليومي من ماكينات الـ ATM بعد دحر الإرهاب.. مراسل ”اكسترا نيوز”: المدينة الشبابية بالعريش خطوة حقيقية نحو التنمية المستدامة خروج آخر جندي إسرائيلي من سيناء.. يوم خالد في ذاكرة النصر المتجددة للمصريين محافظ الغربية يدفع بحملات مكثفة لمكافحة الناموس في شوارع مراكز ومدن المحافظة وزير الأوقاف يشارك في المؤتمر التاسع والعشرين للمشيخة الإسلامية الكرواتية طاهر محمد طاهر يشعل القمة بتسديدة صاروخية تقود الأهلي لتقدم ثمين أمام صن داونز فى نصف نهائي الأبطال مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة يشهد ختام المؤتمر الدولي ال ٤٠ لكلية طب طنطا الثلاثاء.. مؤتمر ثقافة الغربية يناقش ”الإبداع الأدبي بين الخيال والهوية”

للحد من أخطاره.. الاتحاد الأوروبي يعقد شراكة مع جنوب أفريقيا للتخلي عن الفحم

أرشيفية
أرشيفية

أعلن الإتحاد الأوروبي عن عقد شراكة مع جنوب أفريقيا لتنفيذ فكرة تتضمن محاولات التخلي عن استخدام الفحم كمصدر طاقة، بهدف الحفاظ على التوازن البيئي، لما يسببه الفحم من كوارث بيئية بسبب انبعاثات الكربون.

اقرأ أيضا: تقرير: استخدام الفحم بديلا للغاز الطبيعي ينذر بكارثة بيئية

ومن جانبه، قالت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، اليوم الخميس، إنه سيتم إطلاق الشراكة مع جنوب أفريقيا بانضمام الاتحاد الأوروبي ودولا غنية أخرى لتسريع تخليها عن الفحم كمصدر للطاقة، واستكمالا لاتفاقيات المناخ.

وأضافت "فون دير لاين" قائلة : “الفكرة هي أن تدعم الدول جمهورية جنوب إفريقيا للتخلص التدريجي من الفحم بشكل أسرع والمضي قدما بشكل أسرع في تطوير مصادر الطاقة المتجددة، ما زلنا نعمل على ذلك”.

وأشارت إلى أنه من المقرر إطلاق هذه المبادرة في قمة المناخ “COP26″، التي ستبدأ في بريطانيا من 31 أكتوبر الجاري إلى 12 نوفمبر المقبل، بمشاركة الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وألمانيا وفرنسا.

والجدير بالذكر أنه في عام 2015، وقع المشاركون على "اتفاقية باريس" للمناخ، بهدف وضع حد لارتفاع متوسط درجات الحرارة، بحيث لا يتجاوز درجتين مئويتين فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية.

كما تعهد العديد من قادة البلدان الملوثة للتلوث بالوصول إلى الحياد الكربوني بحلول منتصف القرن الجاري، جاءت هذه الاتفاقية بالتزامن مع تفاقم تداعيات ظاهرة التغير المناخي من فيضانات عارمة وحرائق للغابات ومواسم جفاف حارقة في الدول الغنية والفقيرة على حد سواء، مما أعطى قضايا المناخ أولوية وتصدرت الأجندات السياسية في العديد من الدول.