الطريق
الأربعاء 23 أبريل 2025 11:06 مـ 25 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
اتحاد اليد يقرر ترشيح خالد فتحى علي منصب النائب فى انتخابات الاتحاد العربى إعلام فلسطيني: إصابة 4 فلسطينيين برصاص مستوطنين في هجوم على قرية بالأغوار الشمالية بالضفة الغربية البيت الأبيض: الرئيس ترامب بدأ صبره ينفد إزاء السلام في أوكرانيا اتحاد العمال يهنئ الرئيس السيسي بذكري تحرير سيناء بعد سماع أقواله.. إخلاء سبيل مدير بيطري طنطا في واقعة قتل كلب هاسكى الشيخ محمد عبد العزيز.. رمز للتسامح والعمل المجتمعى بأسوان مهرجان أسوان الدولى لأفلام المرأة يكرم الفنانة الكبيرة لبلبة منصات الصين الرقمية تعيد تشكيل خريطة التجارة الإلكترونية عالمياً شاهد| برلمانية أردنية: أي جهة غير حكومية تمارس أي نشاط في المملكة الأردنية وجب إيقافها الكرملين: روسيا ليس لديها أي مطالب إقليمية ضد دول البلطيق ولا تنوي مهاجمة أحد وكيل الأزهر يستقبل رئيس الهيئة العليا للإفتاء بجيبوتي لبحث سبل التعاون في المجالات الدعوية والتعليميَّة أول مايو.. بدء التقديم لمسابقة “توفيق الحكيم للتأليف المسرحي” بـ”القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية”

ولادة متعسرة وتحوله للسينما.. ذكرى ميلاد الأديب نجيب محفوظ

الكاتب نجيب محفوظ
الكاتب نجيب محفوظ

مرت 109 أعوام، على ميلاد عميد الرواية العربية الأديب العالمى نجيب محفوظ، إذ ولد صاحب نوبل فى الآداب لعام 1988، فى يوم الإثنين 11 ديسمبر عام 1911.

وتحل اليوم الجمعة، الذكرى الـ14 على رحيل الأديب العالمى نجيب محفوظ، الذي ولد في حي الجمالية بالقاهرة، ورحل عن عالمنا في 30 أغسطس عام 2006، عن عمر يناهز 95 عامًا.

اقرأ أيضا: وصلة رقص جريئة لـ يسرا على أغنية ”مليونير” (فيديو)

سبب تسمية نجيب محفوظ

قرر عبد العزيز إبراهيم أحمد الباشا، والد الكاتب الراحل نجيب محفوظ، تسميته بهذا نسبة إلى الطبيب الشهير نجيب باشا محفوظ، الذي أشرف على ولادته المتعسرة، فقرر والده بتسميته بهذا الاسم اعترف بمجهود الطبيب.

نشأة نجيب محفوظ

نشأ الكاتب نجيب محفوظ، في حي الجمالية في مصر القاديمة، وكان من أسرة متوسطة المستوى الاجتماعي، وعشق الكتابة والأدب منذ صغر سنه، وفي عمر الـ28، نشر أول قصصه "عبث الأقدار"، التي تحدث فيها عن الواقعية التاريخية للفراعنة.

الفن ونجيب محفوظ

ليس فقط الأدب الذي كان يعتمد عليه نجيب محفوظ، واتجه إلى كتابة السيناريو، وذلك من خلال فيلم "المنتقم" عام 1947، وبعدها في العام التالي، كتب فيلم "مغامرات عنتر وعبلة".

وكانت بداية تحول كتابات نجيب محفوظ الروائية إلى شريطًا سينمائيًا، وهي المرحلة الثانية من حياة الأديب الكبير.