الطريق
السبت 19 أبريل 2025 11:46 صـ 21 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
صحة البحيرة.. اصدار 20 ترخيص جديد وإغلاق 53 منشأة مخالفه خلال حملات رقابية على 182 منشأة طبية خاصة بالبحيرة شكري: القطاع العقاري ملاز أمن للإستثمار وتجنب المخاطر الاقتصادية نقابة البترول تهنئ الأخوة الأقباط بعيد القيامة المجيد عبد الحليم قنديل يكتب: عودة لسلاح المقاومة يحيى الفخراني يتوّج “شخصية العام الثقافية” في احتفالية كبرى للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم بالرباط الدكتورة غادة جبارة رئيس أكاديمية الفنون توقع برتوكول تعاون مع جامعة عفت بالمملكة العربية السعودية الرقص الحديث تستلهم أولاد حارتنا وشهرزاد فى عرض البصاصين على مسرح الجمهورية ”أنقذوا الأطفال”: إغلاق المخابز والمستشفيات في غزة ونقص حاد في المساعدات الإنسانية فيديو| ضياء رشوان: مصر القوة العسكرية الأكبر في المنطقة والجهود مستمرة لوقف حرب غزة زينب مأمون تفوز بعضوية المكتب التنفيذي للاتحاد العربي للكيك بوكسينج بالصور| المهندس مدحت بركات يفتتح مقر حزب أبناء مصر بالإسكندرية شحاته زكريا يكتب الرئيس السيسي في الخليج.. تثبيت التحالفات وترسيخ أركان الاستقرار

صباحك روقان|”عضة وعلاجها حلاوة طحنية”.. حكاية جمعت السندريلا وعبد المنعم مدبولي

سعاد حسني وعبد المنعم مدبولي في التلميذة والأستاذ
سعاد حسني وعبد المنعم مدبولي في التلميذة والأستاذ

أكثر من ساعة ونصف ضحك متواصل مع فيلم التلميذة والأستاذ، الذي جمع بين سندريلا السينما المصرية "سعاد حسني" ونجم الكوميديا "عبد المنعم مدبولي"، في العديد من المواقف التي دارت في أحداث الفيلم.

في البداية تأتي سلوى، التي تقوم بدورها الفنانة سعاد حسني، إلى إحدى المؤسسات الاجتماعية، بسبب جريمة ارتكبتها للدفاع عن نفسها عندما حاول صاحب العمل الذي كانت تعمل عنده بالاعتداء عليها.

من المشاهد الأولى، تواصل سلوى الضرب في كل من يتعامل معها، لكي تحاول الهروب من المؤسسة الاجتماعية منذ لحظة وصولها، وبالرغم من محاولاتها المتكررة تفشل في الهرب، حتى يتسلمها "المعاون" في المؤسسة الاجتماعية، وهو عبد المنعم مدبولي ويحاول الإمساك بها لدخولها للمؤسسة.

اقرأ أيضًا: صباحك روقان.. اضحك مع عبد المنعم مدبولي في فيلم الحفيد (فيديو)

تبدأ الكوميديا بين سلوى والمعاون منذ لحظة رؤيتها له، حيث أمسك في يديه بأسنانها لكي تهرب منه، وتواصل الهرولة في المؤسسة من أجل الهروب ولكنه بمساعدة العمال يتمكن من الإمساك بها، وإدخالها إلى مديرة المؤسسة.

بالرغم من الصداقة التي كونتها سلوى مع بعض الفتيات في المؤسسة الاجتماعية، إلا أنها ظلت رافضة لهذا الوضع، وكونها ترى أن دخولها لمثل هذه المؤسسة دمر مستقبلها، حتى يأتي إليها معلم الموسيقى "وحيد" الذي يغير نظرتها في المستقبل وتقع في غرامه.

وتختلق سلوى الأسباب للخروج من المؤسسة، بطرق الاستعطاف والخديعة للمعاون، لكي تشارك بالغناء والرقص الذي تتفوق فيه في فرقة الملهى الليلي الذي يعزف به المعلم وحيد بعد موعد المدرسة، وذلك دون أن يعرف أنها من تغني وترقص وحينما اكتشف أمرها يقرر الزواج منها ويتجاوز عن جريمتها، التي أدخلتها إلى هذه المؤسسة.