الطريق
السبت 19 أبريل 2025 09:14 صـ 21 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
عبد الحليم قنديل يكتب: عودة لسلاح المقاومة يحيى الفخراني يتوّج “شخصية العام الثقافية” في احتفالية كبرى للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم بالرباط الدكتورة غادة جبارة رئيس أكاديمية الفنون توقع برتوكول تعاون مع جامعة عفت بالمملكة العربية السعودية الرقص الحديث تستلهم أولاد حارتنا وشهرزاد فى عرض البصاصين على مسرح الجمهورية ”أنقذوا الأطفال”: إغلاق المخابز والمستشفيات في غزة ونقص حاد في المساعدات الإنسانية فيديو| ضياء رشوان: مصر القوة العسكرية الأكبر في المنطقة والجهود مستمرة لوقف حرب غزة زينب مأمون تفوز بعضوية المكتب التنفيذي للاتحاد العربي للكيك بوكسينج بالصور| المهندس مدحت بركات يفتتح مقر حزب أبناء مصر بالإسكندرية شحاته زكريا يكتب الرئيس السيسي في الخليج.. تثبيت التحالفات وترسيخ أركان الاستقرار ”الشباب والرياضة ” تنظم ندوة توعوية ضمن مبادرة ”شباب على خطى النور” بمحافظة بورسعيد وزير البترول والثروة المعدنية يلتقي نائب رئيس شركة بريتش بتروليوم ”بي بي” للغاز والطاقة منخفضة الكربون نائب وزير الصحة يتفقد عددًا من المستشفيات بمحافظة الإسكندرية.. ويوصي بصرف مكافأة للمتميزين

”ليتل صوفيا”.. تعرف على الشقيقية الصغرى لروبوت شرم الشيخ

ليتل صوفيا
ليتل صوفيا

الروبوت صوفيا التي ظهرت خلال جلسة "الذكاء الاصطناعى والبشر، أبهرت ضيوف منتدى شباب العالم المنعقد حاليًا في مدينة شرم الشيخ، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي، في ثاني زيارة لمصر، بعد زيارة أولى في أبريل من العام الماضي.

قد لاي علم البعض أن للربوت صوفيا أختًا صغيرة، صُعنت لتحاكي نفس ذكاءها الاصطناعي، تسمى "ليتل صوفيا"، وهي تعتبر أحدث عضو في عائلة شركة هانسون للروبوتات، ويبلغ طولها 14 بوصة، وتم تصميمها آليا لمساعدة في تعلم STEM (عملة مشفرة تستخدم على وسائل التواصل الاجتماعي)، بالإضافة لتعلم الترميز، ومهارات تعليمية أخرى للأطفال بعمر 8 سنوات فأكثر، وبخاصة الفتيات.

وبحسب موقع "kickstarter"، أعلنت الشركة عن إصدار "ليتل صوفيا" في 2 ديسمبر الجاري، وهي تستطيع المشي والتحدث والغناء وممارسة الألعاب، مثل أختها الكبرى صوفيا، كما أنها تتضمن برامج تعليمية من خلال أكاديمية "Hanson AI Academy"، فهي رفيقة تعليمية تُلهم الأطفال وتساعدهم على التعلم من خلال تجربة إنسان آلي آمنة وتفاعلية، بتقديم تجربة تعليمية وترفيهية عالية الجودة، بحيث يكون الطلاب الصغار متحمسين للغاية لقضاء بعض الوقت في التعلم معها، عن طريق سرد القصص وتعلم أشياء جديدة، كما أنها مفيدة أيضا للمعلمين، كونها ملسية ولا تقاوم.