الطريق
جريدة الطريق

بعد تطبيقه في بورسعيد.. 10 معلومات عن «الزواج الإلكتروني»

أرشيفية
محمد علي - نيفين يوسف -

أثارت عملية توثيق عقود الزواج إلكترونيا أو ما يسمى بـ«المأذون الإلكترونى»، جدلا واسعا، بعد تطبيقها تجريبا في محافظة بورسعيد، وإجراء أول توثيق لعروسين مسلمين وأخرين مسيحيين، عبر «التابلت» وفي هذا الإطار، يرصد موقع «الطريق»، في إطار خدماته لمتابعيه 10 معلومات عن «المأذون الإلكتروني»:

 

تطبيق المنظومة يأتي ضمن ميكنة الإدارات الحكومية فى المحافظة، وذلك في إطار إدخال التكنولوجيا الرقمية لتيسير التعقيدات التي كان يسببها الروتين.

 

يساعد التوثيق الإلكتروني أيضًا على حماية وثائق الزواج من التلف، وتقليل حالات زواج القاصرات، لأنه يعتمد على قاعدة بيانات كبيرة من شأنها إظهار بيانات العروسين وعمرهما وما إذا كان بلغا السن القانوني أم لا.

 

يمكن للزواج الالكتروني، أن يساعد في كشف الحالة الاجتماعية للزوجين فإذا كان أحدهم سبق له الزواج، سيتمكن النظام من خلال قاعدة البيانات من كشف هذا الأمر.

 

يكشف توثيق «الزواج الإلكتروني»، أيضًا عن شخصية المأذون، ومنع منتحلي صفتهم من إبرام عقود الزواج للقاصرات ومخالفة القانون.

يتسلم العروسان، بعد إتمام العملية، وثائق الزواج المميكنة بعد عقد القران رسميا بشكل إلكترونى.

 

استخدام «التابلت» أو«اللاب توب» في التوثيق يتصل عبر الانترنت بوزارة الاتصالات ويتم توثيق عقد مميكن، لحماية حقوق الطرفين، بعيدًا عن التزوير.