الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 10:39 صـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
وكيل ”التعليم” بالدقهلية يشكر القيادة السياسية على دعم منظومة التعليم الأرصاد تعلن موعد انتهاء الموجة الحارة عبد الباسط حمودة عن بداياته: عبد المطلب اشترالي هدوم.. وعدوية جرّأني على الغناء بيان عاجل من وزارة الصحة والسكان حول إصابة 63 مواطن بنزلة معوية بأسوان نائب محافظ الدقهلية يستقبل رئيس قطاع الإرشاد بوزارة الزراعة ومساعد وزيرة البيئة للمرور علي نقاط تجميع قش الأرز استمرار تنفيذ الحملات التموينية بنطاق محافظة الدقهلية لرفع المعاناة عن المواطنين محافظ البحيرة تشهد احتفالية بدار أوبرا دمنهور وتكرم عدد من المحافظين السابقين ورموز المحافظة والمتفوقين رانيا فريد شوقي تتذكر والدها الراحل برسالة مؤثرة.. ماذا قالت؟ المنيا تودع شخص وإصابة اخر في حادث تصادم بدرنة في ليبيا محافظ الدقهلية يعلن بدء التشغيل التجريبي للمرحلة الأولى لـ”الطفطف” بمدينة بلقاس بمشاركة المخرجة نيفين شلبي.. التفاصيل الكاملة لمهرجان ظفار السينمائي الدولي في دورته الأولي بسلطنة عمان أسعار النفط تصعد 2% بعد خفض أسعار الفائدة الأميركية

نقيب المعلمين: مصر تكرم السوريين على أرضها بينما تقتلهم تركيا

خلف الزناتي نقيب المعلمين
خلف الزناتي نقيب المعلمين

أدان خلف الزناتي نقيب المعلمين، ورئيس اتحاد المعلمين العرب، الضربة العسكرية التركية على الأراضي السورية، ووصفها بالهجمة الغادرة والتي تعبر عن نوايا استعمارية تركية وتزيد من تعقيد الأمور.

 

وأوضح "الزناتي"، خلال مؤتمر اتحاد المعلمين العرب المنعقد بمقر نقابة المهن التعليمية بالجزيرة، أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بهذه الفعلة إنما يسعى إلى قتل السوريين، مقارنًا بين موقف مصر وتركيا من القضية السورية، فالقيادة السياسية المصرية تسعى لتكريم السوريين وتوفير كل الخدمات الممكنة لهم بجانب الدعم المصري لجميع أهل سوريا.

 

وأشار رئيس اتحاد المعلمين العرب، إلى أن قضية تعليم أبناء السوريين، يجب أن نركز على دعمها والتأكيد على الحفاظ على الهوية الثقافية لبلدهم في البلد المضيف.

 

ووجه الزناتي، من منصة اتحاد المعلمين العرب، الشكر للقيادة السياسية المصرية وعلى رأسها الرئيس عبد الفتاح السيسي، لما تقدمه الدولة المصرية كل الدعم للأخوة السوريين وأهمها اندماجهم في المجتمع المصري دون مخيمات أو مناطق معزولة، وتقدم الخدمات التعليمية والصحية والاجتماعية لهم دون تمييز، بدءًا من محل السكن حيث لا مخيمات أو معسكرات، مرورًا بالتعليم ثم العمل وكسب العيش ولهم كل امتيازات المواطن المصري.


وأضاف أن الدولة المصرية استمرت في تقديم خدمات إضافية للأشقاء السوريين، حيث تم إعفاءهم من سداد المصروفات الدراسية، ويحصل الطالب السوري على الوجبة المدرسية تماماً مثل شقيقه المصري بما يزيد من اندماجهم في المجتمع.

 

 اقرأ أيضًا..