الطريق
الثلاثاء 22 أبريل 2025 11:21 صـ 24 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
إخلاء سبيل الفتاتين صاحبتي فيديو الرقص داخل مترو الأنفاق بكفالة مالية بالورش الحرفية والعروض الفنية.. ملتقى سيناء الأول لفنون البادية يواصل فعالياته بالعريش فيديو| مصر وفلسطين.. دعم دبلوماسي وإنساني| عرض تفصيلي مع عمرو خليل ضبط مصنع تلاعب في أوزان أنابيب الغاز بالغربية..صور الأولمبية الدولية تشيد بالتعاون المثمر مع وزارة الشباب والرياضة وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يلتقي سفير جمهورية التشيك بالقاهرة لبحث فرص التعاون الاقتصادي والاستثماري المشترك مصر وقطر تُطلقان عامًا ثقافيًا مشتركًا في 2027 لتعزيز الحوار الثقافي العربي فيديو| عضو البتريوت: الرأي العام في أوكرانيا ضد وقف الحرب بالشروط الأمريكية في شم النسيم.. الورد بيتصنع بإيدين ستاتنا الحلوين صحة كفرالشيخ: مرور مكثف من فرق المراجعة الداخلية والحوكمة بالمديرية على العديد من المنشآت الصحية التابع للمديرية في إطار احتفالات محافظة الإسكندرية بعيد شم النسيم وتنفيذاً لاستراتيجيتها لتطوير الميادين والاهتمام بالنسق الحضاري والجمالي للمحافظة زيلينسكي: وفد أوكرانيا يصل لندن الأربعاء لإجراء محادثات بشأن وقف إطلاق النار

مطالبات بمقاطعة الشركات الأجنبية الداعمة للمثلية الجنسية

مسيرة لدعم المثلية الجنسية - أرشيفية
مسيرة لدعم المثلية الجنسية - أرشيفية
طالب عضو مجلس الأمة الكويتي محمد براك المطير وزير التجارة في بلاده باتخاذ إجراءات قوية وحاسمة لوقف ما سماها بـ"المهازل" التي رأى أن بعض المحال التجارية الأجنبية قد تسببت بها بعدما أعربت عن دعمها للمثليين خلال حملاتها الدعائية حسبما جاء بوكالة "BBC" البريطانية.
وكتب المطير تغريدة قال فيها إن "استخدام بعض المحلات في المجمعات التجارية لشعارات وألوان تمثل والعياذ بالله لتوجهات وجمعيات المثليين أمر لا يمكن السكوت عليه".
وقد ردد مستخدمو تويتر في الكويت ولاحقاً في السعودية صدى تغريدة المطير وغيرها من التغريدات المماثلة من خلال هاشتاغ #مقاطعة محلات المثلية الذي ورد في أكثر من 15 ألف تغريدة.
وكان علم قوس قزح قد رفرف خفاقاً في عدد من دول العالم مؤخرًا حيث جابت الشوارع مسيرات ما يُطلق عليها مسيرات الفخر وشارك فيها أفراد مجتمع الـ LGBT أو ما يُطلق عليه عربياً مجتمع "الميم" في إشارةٍ للمثليين والمتحولين جنسياً ومزدوجي الجنس.
وتعبر العديد من المؤسسات والشركات عن تأييدها لحق هذه الفئة في التعبير عن ذاتها ولكن الأمر مرفوض في الدول العربية.