الطريق
الثلاثاء 22 أبريل 2025 10:27 صـ 24 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
بالورش الحرفية والعروض الفنية.. ملتقى سيناء الأول لفنون البادية يواصل فعالياته بالعريش فيديو| مصر وفلسطين.. دعم دبلوماسي وإنساني| عرض تفصيلي مع عمرو خليل ضبط مصنع تلاعب في أوزان أنابيب الغاز بالغربية..صور الأولمبية الدولية تشيد بالتعاون المثمر مع وزارة الشباب والرياضة وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يلتقي سفير جمهورية التشيك بالقاهرة لبحث فرص التعاون الاقتصادي والاستثماري المشترك مصر وقطر تُطلقان عامًا ثقافيًا مشتركًا في 2027 لتعزيز الحوار الثقافي العربي فيديو| عضو البتريوت: الرأي العام في أوكرانيا ضد وقف الحرب بالشروط الأمريكية في شم النسيم.. الورد بيتصنع بإيدين ستاتنا الحلوين صحة كفرالشيخ: مرور مكثف من فرق المراجعة الداخلية والحوكمة بالمديرية على العديد من المنشآت الصحية التابع للمديرية في إطار احتفالات محافظة الإسكندرية بعيد شم النسيم وتنفيذاً لاستراتيجيتها لتطوير الميادين والاهتمام بالنسق الحضاري والجمالي للمحافظة زيلينسكي: وفد أوكرانيا يصل لندن الأربعاء لإجراء محادثات بشأن وقف إطلاق النار بتوجيهات محافظ الوادي الجديد تسليم 410 مشروعًا متناهي الصغر لتمكين الأسر اقتصاديًا

عادل حمودة: انفراج هش في العلاقات الخليجية الإيرانية قد يعرقل المساعي الأمريكية

عادل حمودة
عادل حمودة

قال الكاتب الصحفي عادل حمودة إن مستشارين سابقين وحاليين اتفقوا على أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد يسعى لضم المملكة العربية السعودية إلى اتفاقات إبراهيم، وتعتبر هذه الاتفاقات سلسلة من الصفقات الثنائية التي تم التفاوض عليها خلال إدارة ترامب بين إسرائيل وأربع دول عربية.

وأشار حمودة، خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، إلى أن ترامب فشل في تحقيق ذلك في ولايته الأولى، رغم اعتقاد إدارته أن هذه الصفقات جزء من استراتيجية طويلة الأمد لمواجهة إيران، لكنه في الوقت نفسه لفت إلى أن العلاقات بين إيران ودول الخليج بدأت تتحسن، وهو ما يعيق هذه المساعي.

ولفت إلى أنه في أكتوبر 2024، زار وزير الخارجية الإيراني عدة دول خليجية في خطوة من شأنها تعزيز الانفراج، رغم أن هذا التحسن يبقى هشًا في أفضل حالاته.

كما أشار الكاتب إلى أن الدول العربية بدأت تدرك أن الولايات المتحدة تسعى إلى تقليص وجودها العسكري في الشرق الأوسط، وجاء هذا التحول بعد هجمات الصواريخ والطائرات المسيرة التي استهدفت منشآت أرامكو النفطية في عام 2019، حيث اختار البيت الأبيض عدم الرد عليها.