الطريق
الثلاثاء 22 أبريل 2025 06:48 مـ 24 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
وزير الزراعة يفتتح ويترأس الدورة الـ31 لمجلس إدارة مرصد الصحراء والساحل في العاصمة التونسية محافظ الشرقية يتفقد أعمال الرصف والتطوير الجارية بطريق ”أبو حاكم ـ ميت ابو علي” رئيس جامعة بنها يفتتح المؤتمر الطلابى الثالث لكلية التربية النوعية محافظ كفر الشيخ يتفقد مدرسة «القمح» الحقلية بشباس الملح وزيرة التنمية المحلية تلتقي رئيس لجنة المشروعات الصغيرة والمتوسطة بمجلس النواب محافظ الفيوم يبحث آليات تنفيذ حملات توعوية للصحة النفسية للمواطنين وزير الشؤون النيابية يشارك في الجلسة الافتتاحية للمجلس الأعلى للتشاور الاجتماعي في مجال العمل إعلام روسي: الجيش يعلن عن انفجارات وحريق في مستودع ذخيرة رئيسي بعد ”انتهاكات أمنية” ”زراعة محاصيل قابلة للتصدير”.. ورشة عمل بوزارة الري شاهد| الرابر مروان موسى يعلن عن ألبومه الجديد ”الرجل الذي فقد قلبه” وزير الاتصالات يغادر إلى دبى للمشاركة في فعاليات قمة ”الآلات يمكنها أن ترى” مصدر في كاف: التحقيق مع طاقم حكام مباراة أورلاندو وبيراميدز

دراسة: تناول هذا الفيتامين صديق القلب والسكري

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

وجد باحثون من الولايات المتحدة والصين أن تناول جرعة متوسطة تبلغ 3320 وحدة دولية من فيتامين د يومياً، أو حوالي 83 ميكروغراماً، كان مرتبطاً بالعديد من الفوائد القلبية والأيضية المهمة.

وبحسب الدراسة فإن هذه الجرعة اليومية ترتبط بانخفاض ضغط الدم، والكوليسترول الكلي، والهيموغلوبين، والأنسولين والغلوكوز في الدم أثناء الصيام.

ووفق "مديكال نيوز توداي"، يأتي هذا الاكتشاف من دراسة جديدة راجع فيها الباحثون 99 تجربة عشوائية من جميع أنحاء العالم، للتحقيق في فوائد فيتامين د لصحة القلب والأيض.

وأجرى الدراسة باحثون من جامعات كولومبيا وبروان وبكين، وشملت التجارب 17656 مشاركاً وأُجريت بين مجموعات سكانية متباينة على نطاق واسع في مواقع عالمية مختلفة.

ووجد البحث أن الفائدة الأكبر من مكملات فيتامين د تحققت لغير الغربيين، ولمن لديهم نقص في فيتامين د، وكان لديهم زيادة كبيرة في الوزن.

وعلى الرغم من عدم معرفة السبب العلمي لارتباط فيتامين د بهذه الفوائد، تنضم هذه النتائج لمجموعة من فوائد هذا الفيتامين لصحة القلب أكدتها الأبحاث، إلى جانب فوائده المعروفة للعظام والعضلات.

وقال الباحثون: نظراً لأن نقص فيتامين د شائع بين غير الغربيين، فإن استفادتهم الأكبر منه تؤكد دوره الوقائي، و"يبدو أن هذا يشير إلى أن (تعويض النقص) قد يكون جزءاً مهماً من اللغز".