الطريق
الإثنين 21 أبريل 2025 07:17 مـ 23 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
تفجير عبوة ناسفة في مجموعة من الجنود الإسرائيليين بغزة.. ماذا يقول الإعلام الإسرائيلي؟ إزالة 7 حالات تعدي على الأرض الزراعية بالبحيرة وسط أجواء من البهجة.. إقبال كبير من المواطنين على المتنزهات والشواطئ بالبحيرة بيطري كفر الشيخ: تحرير 16 محضرًا و ضبط طن إلا ربع أسماك مملحة ومدخنة غير صالحة ضبط عدد من الدراجات النارية المخالفة في حملة مرورية بزفتى.. صور استعدادًا للصيف.. مديرية الشباب والرياضة ببورسعيد تطبق الكود المصري وتوفر 60 منقذًا بحريًا انطلاق مقرأة كبار القراء برواية البزي عن ابن كثير بمسجد الإمام الحسين محافظ دمياط يتفقد الأعمال النهائية لتطوير مستشفى رأس البر المركزى على أنغام السمسمية.. قصور الثقافة تحتفل بشم النسيم في السويس جبال الملح تجذب الزوار من مختلف المحافظات احتفالًا بأعياد الربيع مطار القاهرة الدولي يشارك المسافرين أعياد الربيع وشم النسيم الشباب والرياضة : تدريب عضوات أندية الفتاة والمرأة على المشغولات اليدوية بالإسكندرية

كتلة الحوار تتساءل عن مستجدات خطة تطوير حديقة الحيوان

كتلة الحوار
كتلة الحوار

أغلقت حديقة الحيوان بالجيزة منذ عام بعد أن أعلنت وزارة الزراعة بنية تطويرها وقد تولى تحالف مكون من شركات وطنية وخاصة تطويرها "حتى تكون على غرار حدائق الحيوان العالمية.
لقد ترددت أنباء عن زيادة أسعار التذاكر بما لا يتناسب مع عدد كبير من الاسر
وتطالب كتلة الحوار وزارة الزراعة الجهة المسئولة عن التطوير ، وحرصا على الشفافية اطلاع الرأي العام بخطة تطويرحديقة الحيوان وجدول زمني لاعادة تشغيلها خاصة أن حديقة الحيوان هي متنفس هام للأسر المصرية وللاطفال بشكل خاص.
ترى كتلة الحوار أن التطوير هام وضروي ولكن في نفس الوقت تكمن أهمية الحفاظ علي الهوية والتراث والاستثمار في تطوير الأصول المملوكة للدولة من حدائق ومتنزهات الاستعانة بالقطاع الخاص والخبرات الأجنبية
وتناشد كتلة الحوارعدم المساس بسعر التذكرة والحفاظ على الأشجار التاريخية داخل حديقة الحيوان.
كما تطالب كتلة الحوار وزارة الزراعة بإنشاء خريطة شجرية تحتوي على موقع الأشجار ونوعها وعمرها وكتيب يوزع للأسر يحتوي علي تلك المعلومات كعامل ترويجي لحديقة الحيوان
حديقة الحيوان بالجيزة هي أول وأقدم حديقة حيوان في إفريقيا والشرق الأوسط حيث افتتحها الخديوي محمد توفيق عام 1891 بتوجيه من والده الخديوي إسماعيل على مساحة 80 فدانا، وبدأت بعرض أزهار ونباتات مستوردة غير موجودة في الطبيعة المصرية.