الطريق
السبت 5 أكتوبر 2024 09:49 صـ 2 ربيع آخر 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
وزير الزراعة: صادرات مصر الزراعية تصل إلى 6.7 مليون طن في 9 أشهر المشاط: استثمارات بـ2.25 مليار دولار لتعزيز الطاقة المتجددة عبر برنامج نُوَفِّي البنك الأوروبى يدرس استثمار 100 مليون دولار في سندات العربى الأفريقى للاستدامة مركز الحوار ينظم ندوة بعنوان «أكتوبر معركة نصر » برئاسة وزير البترول.. مصر تمثل في افتتاح القمة الـ19 للفرانكفونية بباريس الصحة: مبادرة ”بداية” تقدم 33.6 مليون خدمة منذ انطلاقها منطقة المنيا الأزهرية تحتفل بانتصارات أكتوبر فينيسيوس على أعتاب الكرة الذهبية.. مفاجآت في حياته الشخصية ومسيرة مليئة بالإنجازات احتفالا بذكرى أكتوبر.. عروض فنية ومنتجات تراثية بالمعرض الـ 17 للثقافات العسكرية الفيفا يدرس منع الكيان الصهيوني من المشاركات الدولية بعد طلب فلسطين من القاهرة.. إعلان تأسيس وتدشين الاتحاد الدولي لمهرجانات المونودراما تكثيف الجهود للانتهاء من إحلال وتجديد خطوط مياه الشرب والصرف الصحي بشارع كسر الحجر

تحذير مصري شديد اللهجة بالانسحاب من الوساطة.. ما القصة؟

أرشيفية
أرشيفية

رفضت مصر تقريرًا نشرته "سي إن إن" قامت بحسبه بتغيير شروط صفقة وقف إطلاق النار في غزة، وهو ما أفضى إلى تعطيل الاتفاق المحتمل، وطالبت الشبكة الإخبارية الأميركية بنشر رد القاهرة "فورا".

وبدوره، اعتبر ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، أن النشر غير المسؤول ربما يهدف إلى تشويه دور مصر الرئيسي في مفاوضات وقف إطلاق النار، مشيرًا إلى بروز لعبة توالي توجيه الاتهامات للوسطاء، القطري تارة ثم المصري تارة أخرى.

وتحدى "رشوان" الشبكة أن تنسب الادعاءات التي نشرتها إلى مصادر أميركية أو إسرائيلية رسمية محددة، وطالبها وكل وسائل الإعلام الدولية أن تتحرى الدقة فيما تنشره عن مثل هذه القضايا شديدة الحساسية، وألا تستند في نشر بعض الادعاءات على مصادر مجهلة تطلق عليها مصادر مطلعة.

اقرأ أيضًا: الأرصاد تكشف موعد انتهاء الموجة الحارة

وأوضح "ضياء" أن مصر دخلت ملعب الوساطة نزولا عند "طلب وإلحاح من إسرائيل والولايات المتحدة للقيام بهذا الدور، وهو ما جاء نتيجة إدراكهما مدى الخبرة والحرفية المصرية في إدارة مثل هذه المفاوضات، خاصة أن لمصر تجارب سابقة ناجحة متعددة بين إسرائيل وحركة حماس.