الطريق
الثلاثاء 22 أبريل 2025 12:18 صـ 23 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
بالورش الحرفية والعروض الفنية.. ملتقى سيناء الأول لفنون البادية يواصل فعالياته بالعريش فيديو| مصر وفلسطين.. دعم دبلوماسي وإنساني| عرض تفصيلي مع عمرو خليل ضبط مصنع تلاعب في أوزان أنابيب الغاز بالغربية..صور الأولمبية الدولية تشيد بالتعاون المثمر مع وزارة الشباب والرياضة وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يلتقي سفير جمهورية التشيك بالقاهرة لبحث فرص التعاون الاقتصادي والاستثماري المشترك مصر وقطر تُطلقان عامًا ثقافيًا مشتركًا في 2027 لتعزيز الحوار الثقافي العربي فيديو| عضو البتريوت: الرأي العام في أوكرانيا ضد وقف الحرب بالشروط الأمريكية في شم النسيم.. الورد بيتصنع بإيدين ستاتنا الحلوين صحة كفرالشيخ: مرور مكثف من فرق المراجعة الداخلية والحوكمة بالمديرية على العديد من المنشآت الصحية التابع للمديرية في إطار احتفالات محافظة الإسكندرية بعيد شم النسيم وتنفيذاً لاستراتيجيتها لتطوير الميادين والاهتمام بالنسق الحضاري والجمالي للمحافظة زيلينسكي: وفد أوكرانيا يصل لندن الأربعاء لإجراء محادثات بشأن وقف إطلاق النار بتوجيهات محافظ الوادي الجديد تسليم 410 مشروعًا متناهي الصغر لتمكين الأسر اقتصاديًا

تركيب الرموش الصناعية.. حلال أم حرام؟

دار الافتاء
دار الافتاء

قالت دار الإفتاء المصرية إن تركيب الرموش حلال في حال الحاجة لاستخدامها، وغير جائزة في حال استخدامها للزينة، أي في حال تركيب الرموش الصناعية لضرورة نحو حرق أو مرض وما نحوه من آفات، أتلفت له أهدابه، وغيرت من شكله، وجعلت صورته قبيحة، فهذا حلال ولا حرج فيها.

أما في حال تركيب الرموش للزينة، فيؤخذ من ناحيتين، أنها تغيير في خلقة الله عز وجل، الدخول تحت النهي العام الذي ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم الذي رواه عبدالله بن عمر – رضي الله عنهما-: "لعن رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الواصِلةَ والمستوصِلةَ، والواشِمةَ والمُستَوشِمةَ"، أخرجه البخاري ومسلم باختلاف يسير، والواصلة هي التي تصل شعر غيرها.

وعندما سئل الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله تعالى- عن حكم تركيب الرموش الصناعية للتجمل بها عند الزوج، ورد في فتاوى نور على الدرب له ما يلي:

إن تركيب الرموش الصناعية غير جائز، لأن في ذلك شيء شبيه بالوصل، أي المقصود وصل شعر الرأس، وقد لعن الله سبحانه وتعالى الواصلة والمستوصلة كما ورد في الحديث النبوي المرفق أعلاه، والله تعالى أعلم.