الطريق
الثلاثاء 22 أبريل 2025 02:55 صـ 24 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
بالورش الحرفية والعروض الفنية.. ملتقى سيناء الأول لفنون البادية يواصل فعالياته بالعريش فيديو| مصر وفلسطين.. دعم دبلوماسي وإنساني| عرض تفصيلي مع عمرو خليل ضبط مصنع تلاعب في أوزان أنابيب الغاز بالغربية..صور الأولمبية الدولية تشيد بالتعاون المثمر مع وزارة الشباب والرياضة وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يلتقي سفير جمهورية التشيك بالقاهرة لبحث فرص التعاون الاقتصادي والاستثماري المشترك مصر وقطر تُطلقان عامًا ثقافيًا مشتركًا في 2027 لتعزيز الحوار الثقافي العربي فيديو| عضو البتريوت: الرأي العام في أوكرانيا ضد وقف الحرب بالشروط الأمريكية في شم النسيم.. الورد بيتصنع بإيدين ستاتنا الحلوين صحة كفرالشيخ: مرور مكثف من فرق المراجعة الداخلية والحوكمة بالمديرية على العديد من المنشآت الصحية التابع للمديرية في إطار احتفالات محافظة الإسكندرية بعيد شم النسيم وتنفيذاً لاستراتيجيتها لتطوير الميادين والاهتمام بالنسق الحضاري والجمالي للمحافظة زيلينسكي: وفد أوكرانيا يصل لندن الأربعاء لإجراء محادثات بشأن وقف إطلاق النار بتوجيهات محافظ الوادي الجديد تسليم 410 مشروعًا متناهي الصغر لتمكين الأسر اقتصاديًا

نهاية إسرائيل الإرهابية.. السيناريو الفعلي للقضاء على الاحتلال

صدرت رواية بعنوان "نهاية إسرائيل الإرهابية" للصحفي عمرو الكاشف، وهي أول رواية تضع سيناريو فعلي لنهاية الاحتلال الإسرائيلي المتوقعة، حيث قال مؤلفها: "العدوان الإسرائيلي السافر على الشعب الفلسطيني هو ما استقوى عزيمتي لأبدأ في كتابة هذا العمل الروائي الموجه لمناهضة الاحتلال الإسرائيلي الذي تخطى كل الحدود والأعراف وأسفر عن استشهاد آلاف القتلى والجرحى من الشعب الفلسطيني الشقيق ولم يرحم حتى الأطفال الصغار والرضع".

وأضاف عمرو الكاشف: الشعب الفلسطيني يعتبر كما هو معروف في أمس الحاجة حاليا لمد يد العون من الجميع وخاصة البلدان العربية لذا فاستخدمت سلاحي وهو القلم لنسج أحداث هذه الرواية "نهاية إسرائيل الإرهابية".

كاتب الرواية تعرض جده (عبد الحافظ) للأسر في براثن الاحتلال الإسرائيلي إبان نكسة 1967، وهو ما كان دافعا أيضا ليصدر روايته بهذا العنوان "نهاية إسرائيل الإرهابية" وتتألف من 170 صفحة، وكتب ضمن محتواها:

"تأتي لحظة الحسم وتندلع الحرب العالمية الثالثة ويكون إشعال فتيل شرارتها من داخل كيان الاحتلال الإسرائيلي عقب عدوانهم السافر على قطاع غزة ويخرج إلى الوجود الرجل الذى يستطيع أن يوحد البلدان العربية تحت رايته، وهو بطل الرواية رجل الأعمال والقائد أمجد سالم الذى جسدته صورة غلاف الرواية بناء على توقعات من خيال مؤلف الرواية، فتندلع حرب كبرى تتكاتف فيها عدة بلدان عربية وأجنبية ورشق المدعوة إسرائيل بعدة صواريخ وانطلاق طائرات حربية متعددة من عدة بلدان عربية وأجنبية تضرب القواعد العسكرية الإسرائيلية وتدمير طائرات الاحتلال، يجري فتح المدن الفلسطينية القديمة وإعادتها مجددا للفلسطينيين، وأخيرا جاء الرجل المنتظر الذي طاقت له البلدان العربية، وأصبحت هناك دولة فلسطينية حرة ذات جيش سيادي قوي وإعادة القرى والمدن المستعمرة للفلسطينيين، فضلا عن وجود بلدان عربية متحدة".