الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 01:29 مـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
نائب محافظ البنك المركزى: ننفذ سياسات متكاملة لخفض معدل التضخم «المشاط» تؤكد أهمية تعزيز كفاءة الهيكل المالي العالمي لدفع التمويل من أجل التنمية اختيار أحمد سعد للغناء خلال حفل مهرجان الموسيقى العربية مواعيد مباريات اليوم الجمعة والقنوات الناقلة فرقة الحاكي لسيرة الهادي في حفلات المولد النبوي بأوبرا دمنهور لمدة 15 دقيقة.. الأهلي يسمح لوسائل الإعلام بحضور مران الفريق اليوم وزير الاتصالات يغادر إلى الولايات المتحدة الأمريكية للمشاركة بفعاليات الحدث الرقمي لأهداف التنمية المستدامة وكيل زراعة البحيرة يحيل 18 قيادة بالجمعيات الزراعية للتحقيق عرض الشيخ صلاح التيجاني وخديجة خالد صاحبة البوست المنشور على النيابة اليوم تاريخ العلاقات المصرية السعودية والروابط القوية من التعاون السياسي والاقتصادي وزير النقل يصدر تعليمات برفع درجة الاستعداد القصوى بجميع خطوط السكك الحديدية الصناعة: غداً السبت لقاء «الوزير» مع المستثمرين الصناعيين بمحافظة سوهاج

موت إسرائيل الإرهابية.. السيناريو الفعلي لنهاية الاحتلال المتوقعة

صدرت رواية بعنوان "نهاية إسرائيل الإرهابية" للصحفي عمرو الكاشف، وهي أول رواية تضع سيناريو فعلي لنهاية الاحتلال الإسرائيلي المتوقعة، حيث قال مؤلفها: "العدوان الإسرائيلي السافر على الشعب الفلسطيني هو ما استقوى عزيمتي لأبدأ في كتابة هذا العمل الروائي الموجه لمناهضة الاحتلال الإسرائيلي الذي تخطى كل الحدود والأعراف وأسفر عن استشهاد آلاف القتلى والجرحى من الشعب الفلسطيني الشقيق ولم يرحم حتى الأطفال الصغار والرضع".

وأضاف عمرو الكاشف: الشعب الفلسطيني يعتبر كما هو معروف في أمس الحاجة حاليا لمد يد العون من الجميع وخاصة البلدان العربية لذا فاستخدمت سلاحي وهو القلم لنسج أحداث هذه الرواية "نهاية إسرائيل الإرهابية".

كاتب الرواية تعرض جده (عبد الحافظ) للأسر في براثن الاحتلال الإسرائيلي إبان نكسة 1967، وهو ما كان دافعا أيضا ليصدر روايته بهذا العنوان "نهاية إسرائيل الإرهابية" وتتألف من 170 صفحة، وكتب ضمن محتواها:

"تأتي لحظة الحسم وتندلع الحرب العالمية الثالثة ويكون إشعال فتيل شرارتها من داخل كيان الاحتلال الإسرائيلي عقب عدوانهم السافر على قطاع غزة ويخرج إلى الوجود الرجل الذى يستطيع أن يوحد البلدان العربية تحت رايته، وهو بطل الرواية رجل الأعمال والقائد أمجد سالم الذى جسدته صورة غلاف الرواية بناء على توقعات من خيال مؤلف الرواية، فتندلع حرب كبرى تتكاتف فيها عدة بلدان عربية وأجنبية ورشق المدعوة إسرائيل بعدة صواريخ وانطلاق طائرات حربية متعددة من عدة بلدان عربية وأجنبية تضرب القواعد العسكرية الإسرائيلية وتدمير طائرات الاحتلال، يجري فتح المدن الفلسطينية القديمة وإعادتها مجددا للفلسطينيين، وأخيرا جاء الرجل المنتظر الذي طاقت له البلدان العربية، وأصبحت هناك دولة فلسطينية حرة ذات جيش سيادي قوي وإعادة القرى والمدن المستعمرة للفلسطينيين، فضلا عن وجود بلدان عربية متحدة".