الطريق
الإثنين 21 أبريل 2025 09:40 مـ 23 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
الأولمبية الدولية تشيد بالتعاون المثمر مع وزارة الشباب والرياضة وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يلتقي سفير جمهورية التشيك بالقاهرة لبحث فرص التعاون الاقتصادي والاستثماري المشترك مصر وقطر تُطلقان عامًا ثقافيًا مشتركًا في 2027 لتعزيز الحوار الثقافي العربي فيديو| عضو البتريوت: الرأي العام في أوكرانيا ضد وقف الحرب بالشروط الأمريكية في شم النسيم.. الورد بيتصنع بإيدين ستاتنا الحلوين صحة كفرالشيخ: مرور مكثف من فرق المراجعة الداخلية والحوكمة بالمديرية على العديد من المنشآت الصحية التابع للمديرية في إطار احتفالات محافظة الإسكندرية بعيد شم النسيم وتنفيذاً لاستراتيجيتها لتطوير الميادين والاهتمام بالنسق الحضاري والجمالي للمحافظة زيلينسكي: وفد أوكرانيا يصل لندن الأربعاء لإجراء محادثات بشأن وقف إطلاق النار بتوجيهات محافظ الوادي الجديد تسليم 410 مشروعًا متناهي الصغر لتمكين الأسر اقتصاديًا وزير التموين والتجارة الداخلية يقرر مد فترة صرف المنحة الإضافية للمستحقين على بطاقات التموين حتى نهاية مايو 2025 وزيرة التضامن الاجتماعي توجه بدراسة حالة أسر حادث سير المنيا تخصيص 1500 شقة و328 قطعة أرض للصحفيين

الرئيس الفلسطيني أمريكا تستطيع بإشارة صغيرة وقف كل العمليات إلا سرائيلية

قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن ، في أول حوار له منذ أحداث 7 أكتوبر الماضي والعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، إن إسرائيل لا تريد للفلسطينيين العودة إلى قطاع غزة ، بل تريد أن تبقى هي، وتريد أن تستقطع أجزاء منا وتضمها إليها، لكن العالم كله لا يوافق على هذا، ونظريًا أمريكا لا توافق إسرائيل على هذا الإجراء.

أضاف أبو مازن في حوار من رام الله مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" على قناة "ON": "حين يأتي اليوم التالي للحرب على قطاع غزة، سوف نقول للأمريكان اتفضلوا، نريد أن نطبق الكلام الذي تتحدثون عنه ، أنتم وغيركم ، وهذا سيكون امتحان للأمريكان، الذين قالوا "نحن لسنا مع اقتطاع أي جزء من القطاع ، وغزة هي جزء من الدولة الفلسطينية".

تابع: "أمريكا تستطيع بإشارة صغيرة أن توقف كل الأفعال الإسرائيلية ، ونحن نقول لهم هذا، فيكون ردهم "أن إسرئيل لا تستمع لنا "، ونحن كسلطة فلسطينية لا نصدق ما تقوله أمريكا".

استكمل أبو مازن: "نحن ضد قتل المدنيين، لكن إسرائيل! مثلًا نتنياهو بيقول إن أكبر جريمة ارتكبناها هي أوسلو، فهو يريد أن يتخلص من نتائج أوسلو، وأنا بعرف إن في 1993 كان هناك اثنين ضد أوسلو، نتنياهو وايهود باراك، لكن الشعب الإسرائيلي والكنسيت الاسرائيلي والحكومة الاسرائيلية كانت مع أوسلو وأيدوها ووقعوا عليها، ومشينا في تطبيقها، والدليل على ذلك أننا هنا، كسلطة فلسطينية بحكم هذه الاتفاقية".