الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 08:32 صـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
عبد الباسط حمودة عن بداياته: عبد المطلب اشترالي هدوم.. وعدوية جرّأني على الغناء بيان عاجل من وزارة الصحة والسكان حول إصابة 63 مواطن بنزلة معوية بأسوان نائب محافظ الدقهلية يستقبل رئيس قطاع الإرشاد بوزارة الزراعة ومساعد وزيرة البيئة للمرور علي نقاط تجميع قش الأرز استمرار تنفيذ الحملات التموينية بنطاق محافظة الدقهلية لرفع المعاناة عن المواطنين محافظ البحيرة تشهد احتفالية بدار أوبرا دمنهور وتكرم عدد من المحافظين السابقين ورموز المحافظة والمتفوقين رانيا فريد شوقي تتذكر والدها الراحل برسالة مؤثرة.. ماذا قالت؟ المنيا تودع شخص وإصابة اخر في حادث تصادم بدرنة في ليبيا محافظ الدقهلية يعلن بدء التشغيل التجريبي للمرحلة الأولى لـ”الطفطف” بمدينة بلقاس بمشاركة المخرجة نيفين شلبي.. التفاصيل الكاملة لمهرجان ظفار السينمائي الدولي في دورته الأولي بسلطنة عمان أسعار النفط تصعد 2% بعد خفض أسعار الفائدة الأميركية ارتفاع أسعار الذهب مساء تعاملات الخميس البترول تناقش خطط ”آى بي آر” للطاقة لتطوير حقول البترول والغاز المتقادمة

متحف تل بسطا يلقي الضوء على التمائم في مصر القديمة

ألقت إدارة متحف آثار تل بسطا، الضوء على التمائم في مصر القديمة، وأطلق عليها المصري القديم أسماء (أوجا، حكت، سا) وهي الحجاب الذي يحمى حامله من أي أذى أو مكروه حيًا كان أو ميتًا، وهي نماذج صغيرة جدا تمثل رموزًا مثل حورس وإيزيس وبتاح وخنوم، وهناك تمائم على شكل تيجان أو حيوانات كالبقرة والعجل والتمساح وطائر أبيس أو أعضاء الجسم مثل اليد تارة مقبوضة وتارة منبسطة والذراع والساق والقلب.

وأصافت إدارة متحف آثار تل بسطا، في بيان لها على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: كان الأحياء في مصر القديمة ينظمون عددًا من هذه التمائم في عقد يجملون به صدورهم وهم في نفس الوقت يعتقدون أن كل تميمة منها تحمى ناحية معينة وتدفع الشر الذي يصيب الحي مثل الحسد أو سوء الحظ أو الإخفاق في الحب أو بعض الأمراض، أما الموتى فكانت الأخطار التي اعتقدوا أنها ستقابلهم في العالم الأخر وأثناء حياتهم الأبدية، بحيث زودوا أنفسهم بعدد كبير من التمائم تنفرد كل تميمة بالحماية من نوع معين من الأخطار.

واستطردت: تعددت طرق صناعة التمائم فكان أكثرها يصنع من قوالب صغيرة تصب في عجينه من الطين تحرق ثم تكسى بماده القيشاني، ويعاد حرقها فتبدو في لون اخضر أو أزرق، وهناك تمائم من أحجار شبه ثمينة مختلفة، كما كانت هناك تمائم من الذهب وكان المصري يحرص على وضع مجموعة من هذه التمائم في صدر الجثة بعد تحنيطها وقبل لفها باللفائف الكثيرة.

اقرأ أيضًا: «نوبل» تكشف عن هوية رسام البورتريهات الذهبية للفائزون بجوائزها