الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 12:01 مـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
عرض الشيخ صلاح التيجاني وخديجة خالد صاحبة البوست المنشور على النيابة اليوم تاريخ العلاقات المصرية السعودية والروابط القوية من التعاون السياسي والاقتصادي وزير النقل يصدر تعليمات برفع درجة الاستعداد القصوى بجميع خطوط السكك الحديدية الصناعة: غداً السبت لقاء «الوزير» مع المستثمرين الصناعيين بمحافظة سوهاج أسعار صرف العملات مقابل الجنيه المصري اليوم الجمعة نصائح مهمة من شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالدقهلية ضمن مبادرة ”بداية” ارتفاع أسعار الذهب اليوم الجمعة في مصر وكيل ”التعليم” بالدقهلية يشكر القيادة السياسية على دعم منظومة التعليم الأرصاد تعلن موعد انتهاء الموجة الحارة عبد الباسط حمودة عن بداياته: عبد المطلب اشترالي هدوم.. وعدوية جرّأني على الغناء بيان عاجل من وزارة الصحة والسكان حول إصابة 63 مواطن بنزلة معوية بأسوان نائب محافظ الدقهلية يستقبل رئيس قطاع الإرشاد بوزارة الزراعة ومساعد وزيرة البيئة للمرور علي نقاط تجميع قش الأرز

أول تعليق من هند عبد الحليم بعد إزالة الحسنة من وجهها

هند عبد الحليم
هند عبد الحليم

علقت الفنانة هند عبد الحليم على الانتقادات الموجهة إليها بعد أن أزالت الشامة التي كانت فوق شفتها، ووجهت رسالة عتاب لكل المنتقدين الذين سخروا منها.

هند عبد الحليم ترد على المنتقدين

وقالت هند عبد الحليم عبر حسابها بموقع إنستجرام: "برافو يا شباب استمروا، كونوا أكثر شرا وأكثر سعادة، حاجة تانية للتوضيح، بما أن الناس بدأت تقول كده في الوجه ومش حاسس بوجود حد. هناك الكثير من الناس يقولون إنني صنعت أنفي ونفخت في فمي وشفتي، هل فعلت كل هذا؟ متى سيكون الأمر على ما يرام وأين؟".

وتابعت: "أنت لا تعلم أن ملامح الإنسان تتغير مع مرور السنين، وهو نفسه يتغير بالفعل. لا يذهب لإجراء عمليات على شخصيته أو مشاعره، لكن الشيء الوحيد الذي لا يتغير هو أن الإنسان سيظل يشعر ويشعر بالألم، فضع نفسك مكان الناس أم لا، ولكن ليس من الضروري لقد جعلوني أغير وأزيل الخير الذي كان موهبتي أو الخير الوحيد الذي كان بداخلي، كما قال الكثير من الناس، برافو يا شباب، استمروا، كونوا أكثر شرًا وأكثر سعادة".

اقرأ أيضًا..

خاص… الفنانة هند عبد الحليم: لجأت لتأهيل نفسي بسبب شخصيتي في «أزمة منتصف العمر»