الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 03:57 صـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
عبد الباسط حمودة عن بداياته: عبد المطلب اشترالي هدوم.. وعدوية جرّأني على الغناء بيان عاجل من وزارة الصحة والسكان حول إصابة 63 مواطن بنزلة معوية بأسوان نائب محافظ الدقهلية يستقبل رئيس قطاع الإرشاد بوزارة الزراعة ومساعد وزيرة البيئة للمرور علي نقاط تجميع قش الأرز استمرار تنفيذ الحملات التموينية بنطاق محافظة الدقهلية لرفع المعاناة عن المواطنين محافظ البحيرة تشهد احتفالية بدار أوبرا دمنهور وتكرم عدد من المحافظين السابقين ورموز المحافظة والمتفوقين رانيا فريد شوقي تتذكر والدها الراحل برسالة مؤثرة.. ماذا قالت؟ المنيا تودع شخص وإصابة اخر في حادث تصادم بدرنة في ليبيا محافظ الدقهلية يعلن بدء التشغيل التجريبي للمرحلة الأولى لـ”الطفطف” بمدينة بلقاس بمشاركة المخرجة نيفين شلبي.. التفاصيل الكاملة لمهرجان ظفار السينمائي الدولي في دورته الأولي بسلطنة عمان أسعار النفط تصعد 2% بعد خفض أسعار الفائدة الأميركية ارتفاع أسعار الذهب مساء تعاملات الخميس البترول تناقش خطط ”آى بي آر” للطاقة لتطوير حقول البترول والغاز المتقادمة

الأزهر: المعلم صانع العقول وباني الحضارات

هنأت المؤسسات الإزهرية اليوم جميع المعلمين بمناسبة احتفال العالم بيوم "المعلم"، مُعربين عن حبهم لهذه المهنة التي بُعث بها رسول الله إلينا، فكان عليه الصلاة والسلام خيرمعلم، وخير هادي.

وذكر الأزهر الشريف عبر صفحة التواصل الاجتماعي أن المعلم من أعظم الناس أثرا، وأكثرهم نفعا لمجتمعه وأمته ووطنه، لأنه يربي النفوس، وينور العقول، ويعد الأجيال، وحَسِب المعلم رفعة ومكانة، أن سيدنا محمد بُعث معلما وهاديا، قال معاوية بن الحكم السلمي في وصف النبي: "ما رأيت معلما قبله ولا بعده أحسن تعليما منه".

وأضاف أن في قلب كل متعلم مكانة عظيمة لمعلمه، الذي علمه حرفا أو تعامل معه برفق، أو فهم عثرته وساعده على اجتيازها، أو قدم له نصيحة أفادته، فالمعلم يمتلك قلوب طلابه بعلمه وأخلاقه وآثاره، ويظل الطلاب على مدار حياتهم يتذكرون جلوسهم بين يدي المعلم، مهما بلغوا في المكانة والمنصب، فالمعلم من أكثر الناس أثرا.

وأشار الإزهر إلى أنه على الرغم من قدرة نبينا التي وهبها الله له لكي يفسر لنا كل أية نزلت وكل مقصد ديني يفيدنا في حياتنا، ترك النبي الباب مفتوحا أمام العلماء المتخصصين والمستنبطين في كل عصر، ما يتلائم مع شئون الحياة، وأعطى الفرصة للعلم أن يناله الطلبة على يد المعلمين المتخصصين.

اقرأ أيضا: وكيل الأزهر لـ«المعلمين»: أنحني عرفانًا وتقديرًا واحترامًا لما يبذلونه