الطريق
الثلاثاء 22 أبريل 2025 10:43 صـ 24 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
بالورش الحرفية والعروض الفنية.. ملتقى سيناء الأول لفنون البادية يواصل فعالياته بالعريش فيديو| مصر وفلسطين.. دعم دبلوماسي وإنساني| عرض تفصيلي مع عمرو خليل ضبط مصنع تلاعب في أوزان أنابيب الغاز بالغربية..صور الأولمبية الدولية تشيد بالتعاون المثمر مع وزارة الشباب والرياضة وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يلتقي سفير جمهورية التشيك بالقاهرة لبحث فرص التعاون الاقتصادي والاستثماري المشترك مصر وقطر تُطلقان عامًا ثقافيًا مشتركًا في 2027 لتعزيز الحوار الثقافي العربي فيديو| عضو البتريوت: الرأي العام في أوكرانيا ضد وقف الحرب بالشروط الأمريكية في شم النسيم.. الورد بيتصنع بإيدين ستاتنا الحلوين صحة كفرالشيخ: مرور مكثف من فرق المراجعة الداخلية والحوكمة بالمديرية على العديد من المنشآت الصحية التابع للمديرية في إطار احتفالات محافظة الإسكندرية بعيد شم النسيم وتنفيذاً لاستراتيجيتها لتطوير الميادين والاهتمام بالنسق الحضاري والجمالي للمحافظة زيلينسكي: وفد أوكرانيا يصل لندن الأربعاء لإجراء محادثات بشأن وقف إطلاق النار بتوجيهات محافظ الوادي الجديد تسليم 410 مشروعًا متناهي الصغر لتمكين الأسر اقتصاديًا

الأزهر: المعلم صانع العقول وباني الحضارات

هنأت المؤسسات الإزهرية اليوم جميع المعلمين بمناسبة احتفال العالم بيوم "المعلم"، مُعربين عن حبهم لهذه المهنة التي بُعث بها رسول الله إلينا، فكان عليه الصلاة والسلام خيرمعلم، وخير هادي.

وذكر الأزهر الشريف عبر صفحة التواصل الاجتماعي أن المعلم من أعظم الناس أثرا، وأكثرهم نفعا لمجتمعه وأمته ووطنه، لأنه يربي النفوس، وينور العقول، ويعد الأجيال، وحَسِب المعلم رفعة ومكانة، أن سيدنا محمد بُعث معلما وهاديا، قال معاوية بن الحكم السلمي في وصف النبي: "ما رأيت معلما قبله ولا بعده أحسن تعليما منه".

وأضاف أن في قلب كل متعلم مكانة عظيمة لمعلمه، الذي علمه حرفا أو تعامل معه برفق، أو فهم عثرته وساعده على اجتيازها، أو قدم له نصيحة أفادته، فالمعلم يمتلك قلوب طلابه بعلمه وأخلاقه وآثاره، ويظل الطلاب على مدار حياتهم يتذكرون جلوسهم بين يدي المعلم، مهما بلغوا في المكانة والمنصب، فالمعلم من أكثر الناس أثرا.

وأشار الإزهر إلى أنه على الرغم من قدرة نبينا التي وهبها الله له لكي يفسر لنا كل أية نزلت وكل مقصد ديني يفيدنا في حياتنا، ترك النبي الباب مفتوحا أمام العلماء المتخصصين والمستنبطين في كل عصر، ما يتلائم مع شئون الحياة، وأعطى الفرصة للعلم أن يناله الطلبة على يد المعلمين المتخصصين.

اقرأ أيضا: وكيل الأزهر لـ«المعلمين»: أنحني عرفانًا وتقديرًا واحترامًا لما يبذلونه