الطريق
الثلاثاء 17 سبتمبر 2024 03:24 صـ 14 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
محافظ البحيرة تشارك في مؤتمر نادي الروتاري لتنمية العضوية بالإسكندرية احتفالية مديرية أوقاف البحيرة بمناسبة المولد النبوي الشريف ”كيفية التعامل مع الإعاقة” في لقاء المجموعة السادسة لمسؤولي التمكين بهيئة قصور الثقافة غدا.. قصور الثقافة تقدم أوبريت ”بداية جديدة” على مسرح روض الفرج لقاءات ثقافية وإنشاد في احتفالات ثقافة الفيوم بالمولد النبوي الشريف العمل تعلن افتتاح فعاليات مبادرة (سلامتك تهمنا) بمصنع كيما فيلم X مراتي ينضم لقائمة أعلى 10 أفلام تحقيقا للإيرادات في تاريخ السينما المصرية انطلاق مبادرة ”باحثون من أجل مصر” بجامعة دمنهور بتنظيم أسرة طلاب من أجل مصر تعليق مرتضى منصور عقب قرار إخلاء سبيل فتوح استعدادًا لمبادرة «بداية».. محافظ الغربية يتفقد اصطفاف المعدات ويشدد على ضرورة العمل بروح الفريق بعد إخلاء سبيله.. موقف أحمد فتوح من المشاركة مع الزمالك أمام الأهلي بالسوبر الإفريقي غدًا.. المنيا تشهد أكبر ملتقيات التوظيف لتوفير 5 آلاف فرصة عمل

بعد الكشف عن 2000 كبش محنط.. تعرف على أهمية الكباش في مصر القديمة

الكباش المحنطة
الكباش المحنطة

أعلنت وزارة السياحة والآثار، عن تفاصيل الكشف الأثري الجديد بمنطقة آثار أبيدوس، والمُكتشف بواسطة البعثة الأثرية الأمريكية العاملة بمعبد رمسيس الثاني بمنطقة آثار أبيدوس بسوهاج، وأسفرت عن 2000 كبش أثري محنط ضمنها أبقار وماعز.

ونرصد لكم أهمية الكبش في مصر القديمة كالتالي:

- الكبش لها صفات كثيرة من مصر القديمة وأهمها عن القدرة الكبيرة على الخصوبة والتناسل

- لها القدرة على إعادة الخلق والبعث ومن ثم الخلود وفقًا للمعتقدات المصرية القديمة.

- للكباش شهرة كبيرة واتخذ بعض المعبودات المصرية القديمة شكل الكباش مثل كبش مدينة منديس، وكبش جدو، وكبش أبو صير في الدلتا.

- جسد المصري القديم المعبود الأساسي في بنى سويف، المعبود “حرى شا إف” على شكل كبش.

أسباب الكشف الكبير للكباش المحنطة

وبخصوص العدد الكبير المُكتشف للكباش قال الدكتور سامح إسكندر رئيس البعثة الأثرية، إن الكشف الكبير للكباش المحنطة ربما يعود إلى استخدامها كقرابين نذرية أثناء ممارسة عبادة غير مسبوقة للكباش في أبيدوس خلال فترة العصر البطلمي، وأيضا السبب الآخر هو أن الكشف يشير إلى أن تقديس الملك رمسيس الثاني في أبيدوس ظل بعد وفاته لألف عام.