الطريق
الثلاثاء 22 أبريل 2025 12:24 صـ 23 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
بالورش الحرفية والعروض الفنية.. ملتقى سيناء الأول لفنون البادية يواصل فعالياته بالعريش فيديو| مصر وفلسطين.. دعم دبلوماسي وإنساني| عرض تفصيلي مع عمرو خليل ضبط مصنع تلاعب في أوزان أنابيب الغاز بالغربية..صور الأولمبية الدولية تشيد بالتعاون المثمر مع وزارة الشباب والرياضة وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يلتقي سفير جمهورية التشيك بالقاهرة لبحث فرص التعاون الاقتصادي والاستثماري المشترك مصر وقطر تُطلقان عامًا ثقافيًا مشتركًا في 2027 لتعزيز الحوار الثقافي العربي فيديو| عضو البتريوت: الرأي العام في أوكرانيا ضد وقف الحرب بالشروط الأمريكية في شم النسيم.. الورد بيتصنع بإيدين ستاتنا الحلوين صحة كفرالشيخ: مرور مكثف من فرق المراجعة الداخلية والحوكمة بالمديرية على العديد من المنشآت الصحية التابع للمديرية في إطار احتفالات محافظة الإسكندرية بعيد شم النسيم وتنفيذاً لاستراتيجيتها لتطوير الميادين والاهتمام بالنسق الحضاري والجمالي للمحافظة زيلينسكي: وفد أوكرانيا يصل لندن الأربعاء لإجراء محادثات بشأن وقف إطلاق النار بتوجيهات محافظ الوادي الجديد تسليم 410 مشروعًا متناهي الصغر لتمكين الأسر اقتصاديًا

أكثر من ألف سنة سجن لمتهم ارتكب 33 جريمة قتل بالسلفادور

حبس_مصدر الصورة_ياندكس
حبس_مصدر الصورة_ياندكس

في واقعة غريبة قضت محكمة على أحد أعضاء عصابة القتل الشهيرة ب"إم إس - 13" بالسجن لأكثر من 1000 عام.

قضت محكمة في السلفادور على أحد أفراد عصابة القتل الشهيرة باسم "إم إس - 13" بالسجن لمدة 1310 عام، وفقا لما جاء في صحيفة الخليج نقلا عن صحيفة مترو.

وذكرت الصحيفة، أن المتهم ويلمر سيغوفيا بالانضمام إلى خلية شولتون المعروفة إعلاميا باسم "إم إس - 13"، حيث أديم بنحو 33 جريمة قتل فضلا عن 9 تهم آخرين للشروع في القتل وعدد من الجرائم الأخري.

وأشارت الصحيفة إلى أن المدعي العام السلفادوري، رودولفو ديلجادو، كشف أن ميغيل أنخيل بورتيو زميل ويلمر في الخلية حكم عليه بالسجن لمدة 944 عاما، وذلك بعد أن أديم بارتكاب نحو 22 جريمة قتل فضلا عن اتهامه في 4 قضايا آخرين للشروع في القتل والابتزاز أيضا.

وأوضح المدعي العام السلفادوري أن أعضاء عصابة القتل الشهيرة "إم إس - 13" تسببوا في الكثير من الحزن والألم للمواطنين في السلفادور، مشيرًا إلى أن أعضاء العصابة لن يخرجوا وسوف يبقون في السجن ليدفعوا ثمن جميع الجرائم ابتي ارتكبوها.

وأردفت الصحيفة، إلى أن في عام 2015 تركت العصابة لتتولي إدارة أحد السجون وقام الحراس بالعمل في دورياتهم في الخارج، الأمر الذي أثار الخوف بين المواطنين في السلفادور.